الصفحه ٣١٧ : الأنبياء
ـ مؤسسة الزعبي بيروت / ١٩٧٧.
٤ ـ علم الفراسة ـ
تحقيق د. يوسف مراد ـ دار المعارف بمصر
الصفحه ٣١٨ :
القرآن لابن قتيبة ـ المكتبة العلمية ـ بيروت ١٩٨١.
ج ـ كتب الحديث
الشريف وعلومه :
٢٧ ـ صحيح البخاري
الصفحه ٣٢٠ : ـ المكتب الإسلامي ـ ١٩٨٨.
٦٧ ـ شرح الفقه
الأكبر لملا علي القاري ـ دار الكتب العلمية ١٩٨٤.
٦٨ ـ الفرقان
الصفحه ٩ : نظرة القرآن الكريم للإنسان بقدر ما نعرف المسألة. الإنسان ككائن يقف
في الوسط بما أوتي من علم وعقل وأمانة
الصفحه ١٥ :
بسبب هذه العقلية الموسوعية التي تميز بها ، يقول الدكتور أحمد صبحي (في علم
الكلام ٢ / ٣٥٤) :
«إن
الصفحه ٣١ : فوقية حسين محمود ؛ معجم المؤلفين ٧ / ٣٥ ؛ مذاهب
الإسلاميين للدكتور بدوي ١ / ٤٨٧ ؛ في علم الكلام للدكتور
الصفحه ٤٤ : . فهذا هو أحد الفريقين.
والوجه الثاني في
الفرق : أن المؤثرات الطبيعية لا شعور لها بآثارها ، ولا علم
الصفحه ٤٥ :
الذي أوردتم علينا
في الإرادة : وأورد عليكم في العلم. فإن لزم من هذا القدر كونه تعالى موجبا ، فهو
الصفحه ٥٤ : . وهذا أيضا أمر لا بد منه. فإنه إذا لم يصر ذلك الشيء متصورا
، امتنع العلم بكونه نافعا ، وكونه ضارا. وما
الصفحه ٥٥ : أحوال أفعاله وأعماله : علم ـ قطعا ويقينا ـ : أن الأمر كما
ذكرناه. وذلك لأنه إنما تحرك إلى جهة كذا ، لأنه
الصفحه ٧٥ : : أنا لا نعرف ذلك. لكن عدم العلم بالشيء ، لا يدل على
العلم بعدم الشيء.
ورابعها : إن كون
القدرة قدرة
الصفحه ٨٤ : إيقاع الشيء بقدر خاص
، وكيفية خاص ، مشروط بالعلم بذلك القدر. لأن القصد إلى الشيء ، بدون الشعور
بماهيته
الصفحه ٨٥ : ،
تخصيصا بالقصد ، لا يمكن إلا بعد الشعور والعلم. لكنا نعلم بالضرورة : أن الإنسان
إذا تحرك فإنه لم يخطر
الصفحه ٨٧ : لتلك المؤثرية
زائدا عليه. ولزم التسلسل.
ورابعها : إن
الناس تحيروا (٢) في أن محل العلم. أهو القلب ، أو
الصفحه ٩٥ : الا بتخليق الله تعالى
البرهان الأول
إنه لا يكن أن
يكون كل علم مكتسبا من علم آخر قبله وإلا لزم إما