الصفحه ٢١١ : الشافي ١ / ٣٠٣ ، التحف شرح الزلف
للإمام الحجة مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى ١٦٧
الصفحه ٢١٥ : يؤيد ذلك (٢)
من أقوال الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ :
قول محمد بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الشرح
الصفحه ٢١٧ : علي ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التفريع :
(ومن آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ، وكفر بذرية محمد
الصفحه ٢١٨ : الرسالة
الناصحة مع ما تقدم : (وورود الحوض لا يكون إلا لأتباع آل محمد ـ صلّى الله عليه
وعليهم (٣) وسلم
الصفحه ٢٢٢ : بن محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (من قال الإنسان واحد فهو له اسم وتشبيه ، والله
الصفحه ٢٢٣ : ؟
فحينئذ تشتبه (١) المسميات).
وقول محمد بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الوصية : (حقيقة
الإيمان به أنه
الصفحه ٢٢٨ : ، ولو كانت فيه مختلفة لكان اثنين أو
أكثر في الذكر والعدة ، وإنما صفته سبحانه هو).
وقول ابنه محمد
الصفحه ٢٢٩ : المنصور
بالله القاسم بن علي بن عبد الله بن محمد بن القاسم بن إبراهيم صلوات الله عليهم ،
نشأ ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ :
باضطرار (١) ، مقدر لا بجولان فكره ، مدبر لا بحركة ، مريد لا بهمامة).
وقول جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٢٥١ : لله أكثر مما ذكرنا ، ولم يأت محمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بشيء من هذه الترهات.
[ذكر كيفية فنا
الصفحه ٢٥٣ : للزوال والفناء) (٦).
وقول المرتضى لدين الله ـ عليهالسلام
ـ في جواب مسائل
محمد بن إسحاق بن سوط الهمذاني
الصفحه ٢٦٦ : علي بن عبد الله بن محمد بن القاسم بن إبراهيم ـ عليهمالسلام
ـ ، مولده ـ عليهالسلام
ـ سنة ٣٧٦ ست
الصفحه ٢٦٧ : الحجة مجد الدين بن محمد المؤيدي في التحف شرح
الزلف ، وغيرهم كثير.
(١) ـ في (ب ، ج) :
الحي القدير
الصفحه ٢٨١ : : (واعلم
أن أحدا لم ينبئ (٣) عن الله عزوجل كما أنبأ (٤) محمد ـ صلّى الله
__________________
(١) ـ في
الصفحه ٢٨٩ :
رضي الله عنه وأرضاه ، وجعل الجنة مصيره ومأواه
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم