الصفحه ٩٧ : ضريحه بحق محمد وآل محمد
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (أ).
الصفحه ١٠٨ : ) ، والإمام محمد بن القاسم بن إبراهيم ـ عليهمالسلام
ـ في الأصول الثمانية (٦٦) والإمام المنصور بالله
الصفحه ١٣٠ : وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ)
(٢٦) [الحديد] ، ومحمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ هو خاتم الأنبياء من ذريتهما
الصفحه ١٦٢ : واو ، وفي نخ (أ ، ب) : ولزمه.
(٣) ـ هو الإمام
الناصر للحق أبو محمد الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن
الصفحه ١٦٣ : بدليل من غير طعن ولا تخطئة للباقين).
وقول المرتضى لدين الله محمد بن يحيى ـ عليهالسلام
ـ في جوابه
الصفحه ١٦٦ :
عليهمالسلام ـ وهما بالروحاء يريدان الحج ؛ فقال جعفر بن محمد : (والله
وحق هذه البنية التي أنا قاصد
الصفحه ١٧٢ : الموفق بالله الجرجاني ، الحسين بن إسماعيل بن زيد بن الحسن بن جعفر بن الحسن
بن محمد بن جعفر بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٣٥ : محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (إنما تسمى (٢) تعالى سميعا بصيرا لأنه لا يخفى عليه شي
الصفحه ٢٤٣ :
الربوبية إذ (١) لا مربوب ، وحقيقة الإلهية ولا مألوه ، ومعنى العلم ولا
معلوم).
وقول جعفر بن محمد
الصفحه ٢٥٧ : عزوجل كما أنبأ محمد [ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ (٣)] فارض به رائدا ، وإلى النجاة قائدا).
وقوله في
الصفحه ٢٧٩ : [مثل ما ذكروه من أسمائهم
التي لا أصل لها (٣)].
تم الكتاب والحمد
لله وحده وصلى الله على محمد وآله وسلم
الصفحه ٢٨٨ : يكن (٢)؟
والحمد لله رب
العالمين وصلى الله على محمد وآله وسلم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الصفحه ٣٠٢ : (٢) ، الصادق المصدق ، الأمين الموفق ، الطاهر [المطهر (٣)] ، المطاع عند الله سبحانه [المقدم] (٤) محمد
الصفحه ٣٠٤ :
وقال المرتضى لدين الله محمد بن يحيى ـ عليهالسلام ـ في كتاب مسائل الطبريين : فأمر الله عزوجل أمة محمد
الصفحه ٣٠٥ :
لإقامة الحجة في
رقابهم ، وقطع عللهم ؛ لما قد علم سبحانه بما (١) سيكون من أمة محمد