الصفحه ٤٥٠ : وغيرهم]
فإن قيل : إن لفظ
عترة النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يعم ذريته وغيرهم.
الجواب : قول
الإمام
الصفحه ٤٥١ : ، فقد صار
اتباعهم واجبا ، وقصر الإمامة فيهم أحد أصول أقوالهم المهمة.
وغيرهم من الأمة
وقريش لم يرد في
الصفحه ٤٥٨ :
تشتموهم فتكفروا)).
وقوله في جوابه
لمن يزعم أنه مماثل للإمام في كثير مما أنعم الله به عليه بعد
الصفحه ٤٦٩ :
[ذكر جملة ما حكاه
الإمام المنصور بالله (ع) من أقوال فضلاء العترة في مدح العترة وذم مخالفهم]
وأما
الصفحه ٤٧١ : ، ومحرفي الكتاب ، ومطفئي السنن ، وقتلة أولاد الأنبياء ،
ومبيدي عترة الأوصياء).
[جواب الإمام علي
بن الحسين
الصفحه ٤٩٥ : ذكر القاسم بن
علي وابنه الحسين ـ عليهماالسلام ـ مثل الذي حكى عن الإمامين ـ عليهماالسلام ـ ، وذلك هو
الصفحه ٥١١ : من لنهجهم
طوعا سلك
__________________
(١١) ـ قال السيد
الإمام الهادي بن إبراهيم الوزير
الصفحه ٥١٦ :
وكم إمام عاصروا
لم ينصروا
بل ثبّطوا عن
نصره ونفّروا
وأوهموا بأنه
مقصر
الصفحه ٥١٩ :
واستدلت لذاك
أخبار سوء
ليصدوا عن الهدى
والهدات
جعلوا العقد في
الإمامة شرطال
الصفحه ٥٣٦ :
((أوحى الله إلي في علي أنه سيد
المسلمين ، وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم)) ١٣٧
الصفحه ٣٠٨ :
مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ٩٧ : ضريحه بحق محمد وآل محمد
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (أ).
الصفحه ٢٣٥ : محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (إنما تسمى (٢) تعالى سميعا بصيرا لأنه لا يخفى عليه شي
الصفحه ٢٤٣ :
الربوبية إذ (١) لا مربوب ، وحقيقة الإلهية ولا مألوه ، ومعنى العلم ولا
معلوم).
وقول جعفر بن محمد
الصفحه ٢٧٩ : [مثل ما ذكروه من أسمائهم
التي لا أصل لها (٣)].
تم الكتاب والحمد
لله وحده وصلى الله على محمد وآله وسلم