الصفحه ٤٨٨ :
والرابعة : قوله : من مذهب الزيدية ـ أعزهم الله تعالى ـ أن الإمام يجب أن يكون من
أحد البطنين بعد
الصفحه ٥٠٣ : ـ وقالوا بإمامته وإنه الخليفة من غير فصل لم يرضون على من
تقدمه فيقال لهم ما تقولون فيمن تقدم على الإمام
الصفحه ٥٠٥ : أنهم
يحسنون صنعا ، ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون.
قال الإمام
المنصور بالله ـ عليهالسلام
الصفحه ٥٥١ :
ذكر معارضة المعتزلة لما تستدل به
العترة في مسألة الإمامة من إجماعهم على دعواهم للنص والحصر والجواب
الصفحه ٥٥٤ : ............................................................... ٢٩٠
ذكر أقوال أمير المؤمنين (ع) في الإمامة.......................................... ٢٩٠
ذكر أقوال
الصفحه ١٢ : الاعتزال مما انتزع وجمع من كتب الإمام المنصور بالله (ع).
١١ ـ جواب المسائل
الشتوية والشبه الحشوية.
١٢
الصفحه ١٤ : البلوى التي ينبني عليها
الكلام في علوم الدين وهو ينقسم إلى سبعة فصول.
وفي الثاني عن
مسائل الإمامة
الصفحه ٢٢ : يدعي ما ليس له ، نحو دعوى من يدعي من الزنادقة أنه رب
، ودعوى من يدعي من الروافض أنه نبي أو إمام.
وأما
الصفحه ٢٤ : الأمر قال
في نفسه لو كان لي منازع كيف حالي فحدث أهرمن. الملل والنحل للإمام المرتضى ٧٢ ،
الملل والنحل
الصفحه ٤٩ : وجب أن يكون له ستة حدود وهي : الأمام والخلف واليمين والشمال والفوق
والتحت.
والقول الثاني : هو ما
الصفحه ٥٠ : ، ومن يدعي من الرعية النبوة أو الإمامة ، ومن يدعي من الروافض
أنه أعلم بعلوم الدين من الأئمة
الصفحه ٨٢ : ـ.
[حكاية أقوال
المخالفين في الإمامة]
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (ب).
(٢) ـ نخ
الصفحه ١٠٠ : الاختلاف :
مسائل الإمامة
والذوات والأوصاف ، مع ما هو في حكم المشتق منها ، والمتفرع من المسائل عنها
الصفحه ١٠١ :
والثاني : في
مسائل الإمامة لكونها من أول ما وقع فيه الاختلاف بين الأمة.
والثالث : في
الصانع
الصفحه ١٠٤ :
وقوله ـ عليهالسلام ـ في إبليس ومن اقتدى بفعله : (فعدو الله إمام المتعصبين ،
وسلف المستكبرين