الصفحه ٤٤٠ :
قال الإمام ـ عليهالسلام ـ : وهذا نص في موضع الخلاف لا يجهل معناه (١) إلا من خذل.
وقال
الصفحه ٤٤٣ : ، فقال النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : ((من كنت مولاه فعلي مولاه)).
الجواب : قال
الإمام
الصفحه ٤٥٥ :
وقوله ـ عليهالسلام ـ : [و (١)] قد فسد القول بجواز الإمامة في جميع الناس ، وهو قول
الخوارج ، وفسد
الصفحه ٤٨٤ : بين أخو همدان
لقبه ، وعين للناس نسبه ، فيبين لعارفيه ، أنه الذي قال الإمام فيه :
حفاظ أكارم
الصفحه ٤٩٢ : إمامة علي ـ عليهالسلام ـ ثابتة بالنص ، والنص على العترة لا يناقض (٢) النص على الوصي.
وأما قوله : إن
الصفحه ٤٩٣ :
الجواب : أما قوله
: من مذهب الزيدية أن إمامة العبد لا تجوز ؛ فمذهب الزيدية المحقين أن إمامة أبي
بكر لا
الصفحه ٤٩٧ : : إن من
الأئمة من رحم على المعتزلة فذلك محتمل للتأويل وقد صح عن الإمام المنصور بالله ـ عليهالسلام
الصفحه ٥٤٢ : وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله)) ١٣٦
((من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية
الصفحه ٥٥٧ : الإمام المهدي (ع) التي أخبر
فيها أنه قد كذب عليه..................... ٤١٤
ذكر الأقوال التي حذر فيها
الصفحه ١٥ : ـ في النص على الإمامة والحصر وصفة الإمام وذكر حكم من
يخالف في ذلك من فرق الإسلام.
٥ ـ المنتزع الثاني
الصفحه ٢٨ : عن دين الإسلام حكم الأئمة الأعلام ـ عليهمالسلام
ـ بكفرهم وضلالهم ووجوب قتالهم ؛ فإليك حكم الإمام
الصفحه ٣٩ : لأجل وجوب
طاعته وهو الإمام السابق ، والمخالف لخبر الله سبحانه ولخبر النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٨ :
والذي يدل على أن
منصب الإمامة في ولد الحسن والحسين خاصة إخبار الله سبحانه بأنه اصطفاهم لإرث
كتابه
الصفحه ١١٣ : ؛ فقال : ((من كذب علي متعمدا
فليتبوأ مقعده من النار)) (٥).
وقوله : (فإنه لا
سواء إمام الهدى وإمام الردى
الصفحه ١٣٧ : الحوض)).
وقال : ((أوحى
الله إلي في علي أنه سيد المسلمين ، وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين [إلى