الصفحه ٨٩ : الْمُشْرِكِينَ فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ
وَأَنَّ
الصفحه ٦٤ : لا يخلو من وجوه أربع وفسد منها ثلاثة
أوجه ، صح الوجه الرابع وهو نظر رؤية العين التى فى الوجه.
فان
الصفحه ١٣ :
تغييره كلمة «سنين» فى قوله تعالى : «فلبث فى السجن بضع سنين» الى كلمة «أيام» مع
وضوح الأصل فى ذلك وضوحا لا
الصفحه ٩٣ :
هو فيها عاجز
بقدرة معدومة لجاز أن يفعل بعد (١) مائة سنة من حال حدوث القدرة وان كان عاجزا فى المائة
الصفحه ٢٤ : بالهند سنة ١٣٢٣. كما أشرنا الى ذلك فى المقدمة. والّذي أعاد طبعه الأب مكارثى ضمن
مجموعة تحت عنوان «توحيد
الصفحه ٦٦ : : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) (يعنى) (٣) فى وقت دون وقت فما أنكرت أن يكون قوله : (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
الصفحه ٥ : الذين يضيقون بالنظر
والاستدلال وهم «الحنابلة» ، ويحاول جاهدا الاستدلال على صحة ذلك من القرآن والسنة
الصفحه ١٠ :
جلية.
المخطوطات
بدأت صلتى بكتاب
اللمع منذ سنة ١٩٥٠ حيث هدانى زميل فاضل الى نسخة منه بالمتحف
الصفحه ١٧ : بلندن.
م
: تخريج الأب مكارثى للمخطوط. المطبعة الكاثوليكية.
ببيروت
سنة ١٩٥٣ ..
(٢
ـ كتاب اللمع)
الصفحه ٣٣ : يتضح الدليل. ويصوره الأشعرى فى (الابانة ص ٢١ القاهرة سنة
١٣٤٨) هكذا : «ومما يدل من كتاب الله على أن
الصفحه ١٠٩ :
(فَأَنْساهُ
الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ) (١) أنسى الشيطان