الصفحه ٤٦ : الاعتراض : فان قال .. الخ.
(٢) كذا فى الأصل ب
وقد غيرها م الى قوله «الغير» مع أن المعنى يتطلب : «العين
الصفحه ٤٧ : الى الله المذكور قبل هذا.
(٣) ب : ما بين قوسين
قد تركه الناسخ.
الصفحه ٦٨ : الأصل
ولم ينبه م الى ذلك.
(٤) ب وتبعه ل :
جوهرا ولا عرضا.
الصفحه ٧٤ : الناسخ
: محدثا.
(٢) ب ، ل : «انما هو
انما آمن».
(٣) ما بين قوسين ليس
فى الأصل.
(٤) غيرها م الى
الصفحه ٩٤ : .
(٤) ب : بوجود وقد
اختار م أن يغيرها الى موجود.
(٥) ب وتبعه ل :
لأخذ.
(٦) جواب لقوله قبل
ذلك «فلما استحال الخ
الصفحه ١٢١ : (٤) لأنه فعل الصلاة ، لا لأنها (٥) حلته. فان أجابوا الى ذلك قيل لهم : فاذا أمرنا أن نصلى (ولم
يجز أن يصلى
الصفحه ١٢٤ : ل ، م : «ولا»
غ وهو خطأ كما يتبين ذلك من تتمه الكلام.
(٣) غير هام الى (كافرا).
(٤) ب وتبعه ل : لا
لمون.
الصفحه ١٢٩ : كِتابِيَهْ) الى قوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ لا
يُؤْمِنُ بِاللهِ الْعَظِيمِ ، وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ
الصفحه ٢٩ : خلافه معظم أصحابه
وقد أنكر ورود هذا التعريف عن الأشعرى الامام محمد عبده (الحاشية ص ٩٩) مرجحا أنه
من
الصفحه ٦١ : اثبات حدثه (٢) ، أو اثبات حدث معنى فيه ، أو تشبيهه ، أو تجنيسه (٣) ، أو قلبه عن حقيقته ، أو تجويزه
الصفحه ٦٩ : : (أَتَعْبُدُونَ ما
تَنْحِتُونَ) (٣) وعنى الأصنام التى نحتوها ، فما أنكرتم أن يكون قوله : (خَلَقَكُمْ وَما
الصفحه ٧٧ : معجزا (٣) عنها فاذا وقعت الأخرى مقدورا عليها خرجت من أن تكون
مخلوقة؟ قيل له : لو كان ما وقع مقدورا لغير
الصفحه ٧٨ :
(يكون) لله تعالى
مخلوقا (١). وأيضا فليس العجز بأن يدل على أن الله تعالى خلق المعجوز
عنه بأولى من
الصفحه ٨٢ : الكافر به كافرا ؛ لأن الله تعالى نهانا عن ذلك. وليس اذا
أطلقنا الرضا (٥) بلفظ القضاء وجب أن نطلقه
الصفحه ٩٠ :
مسألة
ان
قال قائل : حدثونا عن
توأمين كانا فى برية فوقع بقلب أحدهما أن الله واحد : من ألقى ذلك فى