الصفحه ١٠٩ : يذكره عند ربه قبل خروجه من السجن ، وكان
ذلك لتمام مراد الله تعالى بيوسف الى الوقت المعلوم الّذي رأى
الصفحه ٩٩ :
العاجز عن الشيء
لتركه له. فان قال : ما أنكرت أن يكون القادر على الشيء قادرا على ضده كما كان
العاجز
الصفحه ٤١ :
ضد ، كان (١) البارى تعالى لم يزل غير فاعل لشيء أصلا ، ولم (٢) يجب بنفى (٣) الفعل عنه فى أزله عجز
الصفحه ١٣ : كان عذره فى ذلك ـ كما أشرت الى هذا من قبل ـ أن نسخة بيروت ليست منقوطة فى
كثير من المواضع ، وأن أسلوب
الصفحه ١٤ : أراد به أنها لا تدرك غيره الأبصار. فإن قال ...» وليس من شك فى أن
الكلام بذلك ناقص يحتاج الى اصلاح. فما
الصفحه ٢٠ : وعظما ، أعظم فى الأعجوبة ، كان أولى أن يدل على صانع صنع النطفة ونقلها من
حال الى حال. وقد قال الله تعالى
الصفحه ٣٠ : أو دلالة على أنه
__________________
(١) هكذا فى الأصل
وقد غيرها م الى «لعلم» وأعرب (ما) التى
الصفحه ٣٢ : .
قيل له : لو جاز هذا لجاز أن يكون قولنا «عالم» لم يرجع به الى نفسه ولا الى معنى
ولم يثبت به نفسه ولا
الصفحه ٣٤ : نقراها «يكون إرادة» أى الشيء ويكون اسم «يكون» ضميرا يعود الى الله.
(٤) غيرها م الى (انه)
ولا ضرورة له
الصفحه ٤٥ :
__________________
لأن المؤلف قد
استعمل هذا الفعل فيما بعد كما غير «لذلك» الى «ذاك» وجعلها فاعلا لقوله «نشق» بعد
تغييرها
الصفحه ٦٤ : : (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ) : رائية ؛ اذ لم يجز أن يعنى شيئا (٤) من وجوه النظر (الأخرى) (٥). واذا كان النظر
الصفحه ٧٢ : وارماضه لم يكن الى ذلك سبيل ، واذا لم يجز أن يكون المحدث للكفر على
حقيقته الكافر ، ولا (٣) المحدث للايمان
الصفحه ٨٦ : الكافرين ظنوا أنهم لا يعادون ولا لهم رجعة فيعاقبون. فبين الله
تعالى أنه ما خلق الا ومصير بعضهم الى ثواب
الصفحه ١١١ : ء ، ففعلت ذلك ، فلما جاءت الى أبيها قالت (١) له أنه قوى أمين ، فحرد (٢) عليها حردا شديدا وقال لها : يا بنية
الصفحه ٤٩ :
ولم زعمتم ذلك؟
قيل له : زعمنا ذلك لأن المراد اذا وقع لم يلحق من وقع مراده ضعف ولا تقصير عن
بلوغ ما