الصفحه ١٢ : » فجعله كلاين عنوانا لبابين ، مما يقطع بأنه ربما لم ير
المخطوط أصلا ، وان كان ثبتا فى كتابه عن الأشعرى قد
الصفحه ١١٠ :
دللنا به كفاية. ومثله قوله تعالى : (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا ..) (١).
مسألة
ومن سأل عن
الصفحه ١٢٥ :
(٩)
باب الكلام فى الخاص
والعام والوعد والوعيد
ان قال قائل : خبرونا
عن قول الله تعالى
الصفحه ٢٤ : وينحرف
عنه المنحرفون (٢).
مسألة
فان قال قائل : لم
أنكرتم أن يكون الله تعالى جسما؟
قيل له : أنكرنا
الصفحه ٣٨ :
ومنه الحديث «آنيت وآذيت» اى أخرت المجيء عن وقته وهى فى الأصل «الانبا» (النقط
النون فقط) فاقترح م أن
الصفحه ٦٠ :
: (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) فان قالوا : لو شاء الله أن يلجئهم الى
الصفحه ٧٣ : ، لأن الفعل لا يستغنى عن فاعل ، فاذا لم يكن فاعله على حقيقته الجسم ،
وجب أن يكون الله تعالى هو الفاعل له
الصفحه ٩٥ : الحركتين الى ضدها من السكون ، فيكون
الجوهر متحركا عن المكان ساكنا فيه فى وقت واحد ، وهذا المحال. وان كانت
الصفحه ١٢٦ :
قال : صورة هذا
القول توجب القضاء على العض الى أن تقوم دلالة الكل فلما تكافأ القائلان فى قولهما
وجب
الصفحه ٧٠ :
بقوله : (خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ) الى أعمالهم؟ قيل له : الّذي يأفكون هو الأمثلة (١) التى خيلوا
الصفحه ١٥ : يمكن أن يزعموا هذا الزعم. وعلى ذلك فالعبارة تحتاج فى رأى الى زيادة كلمتين
فقط ، أعنى : «هذا جاز» بعد
الصفحه ٣٣ : قوله :
«له» يعود فى رأيى الى القول لا الى الله على معنى أنه يستحيل أن يكون القول
مخلوقا بقول آخر وبذلك
الصفحه ٦٣ : التسمية الى الله تعالى ان
أمرنا أن نسميه لمسا وذوقا وشما (سميناه (٦) ، وان منعنا امتنعنا ، وأما السمع فلم
الصفحه ٧١ :
، ووجدنا الايمان حسنا متعبا مؤلما ، ووجدنا الكفار يقصد ويجهل نفسه الى أن يكون
الكفر حسنا حقا فيكون بخلاف
الصفحه ٥٦ : . والآخر يقول : ارادته فى أفعال عباده خلف (٥) غير الأمر بها فمن ذهب الى أنها الأمر لزمه اذا لم يكن
البارى