الصفحه ٣٥ : يستحيل عليه أن يريد أو يقول ،
فلذلك لم يكن قوله : (أَنْ نَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ) بمعنى فكونه. وأيضا
الصفحه ١١٧ : (٥) أن البارى يوصف بالقدرة على أن يجهل ، ولا يوصف بالقدرة
على أن يكذب ، فلما لم يجز ذلك بطل ما قالوه
الصفحه ١٣٤ :
«والحمد لله رب
العالمين ، وصلى الله على محمد وآله وسلم».
* * *
__________________
(١) متعلق بقوله
الصفحه ٦٨ : على الغائب ؛ اذ لم يكن الفاعل فاعلا لأنه (جسم) (٣) ولا الشيء شيئا لأنه جوهر أو عرض
الصفحه ٩٦ : القدرة عدم الاكتساب ؛ لأنها اذا عدمت عدمت القدرة فلعدم القدرة (ما
استحال) (٢) الكسب اذا عدمت الجارحة لا
الصفحه ٢٩ : (٢) لم يعلمه عالما. فان قال قائل : فما أنكرتم من أن يدل
الفعل الحكمى على أن للانسان علما هو غيره كما قلتم
الصفحه ١٠٧ : من أنبياء الله تعالى على
(٧) قوله : (أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ وَإِنِّي
الصفحه ٨٣ : آنفا. ومن أصحابنا من
يجيد بأنا (٣) نرضى بقضاء الله تعالى وقدره اللذين أمرنا أن نرضى بهما
اتباعا لأمره
الصفحه ٨٢ : : الكافر مؤمن بالجبت والطاغوت ، ولا نقول : مؤمن ونسكت ؛ لما فيه من
الايهام. ونقول : النبي
الصفحه ٣١ :
غير العالم لزاعم
أن يزعم أن الدلالة على أن العالم (عالم) (١) دلالة على حدثه وأنه متغاير فى ذاته
الصفحه ١٢٠ :
لم يكن خاضعا
لحلول الخضوع فيه. قيل لهم : فاذا أمر (نا) (١) الله تعالى أن نخضع فيجب على سياقكم