الصفحه ١٢٤ : ل ، م : «ولا»
غ وهو خطأ كما يتبين ذلك من تتمه الكلام.
(٣) غير هام الى (كافرا).
(٤) ب وتبعه ل : لا
لمون.
الصفحه ٢٣ : عن عدم أم عن جمع
للأجزاء الأصلية كما ذهب الى ذلك المحققون من أتباعه؟ الواقع أنه لا يعرف للأشعرى
رأى
الصفحه ١١٨ : . فان سألونا عن هذا السؤال على هذا الوجه
فهذا ما لا ينكر. على أنه ان كان (المصلى) (٤) مصليا لحلول الصلاة
الصفحه ١٢٨ : إِلَّا الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى) (٢) أن كل من يصلى النار كذلك ، وبظاهر قول الله تعالى
الصفحه ٧٦ : ، وليس يجب اذا دخل فى الحدث بمشاركة
المحدثات فى معنى الحدث اذا كان من المحدثات ما هو حركة أن يكون الجسم
الصفحه ٩٣ :
هو فيها عاجز
بقدرة معدومة لجاز أن يفعل بعد (١) مائة سنة من حال حدوث القدرة وان كان عاجزا فى المائة
الصفحه ٤١ :
تركها م بدون زيادة الواو على أنها جواب «فلما» ورايى أن الجواب يبدأ من قوله : «فكان
البارى تعالى ...» وأن
الصفحه ١١٥ : بهم ما يؤمنون عنده يجب أن يريد فسادهم فما أنكرتم من
أنه اذا خلقهم وهو يعلم أنهم يكفرون فقد أراد كفرهم
الصفحه ٤٥ : الى «يشتق» وراى أن الأصل وهو «نشق لذلك» صحيح بل لازم لصحة المعنى لأنه
ليس من الضرورى أن يشتق الجسم
الصفحه ٨٥ :
مسألة
فان قال : فما
معنى قوله تعالى : (ما تَرى فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ)؟ قيل له
الصفحه ٦٩ :
يَعْمَلُونَ) (٢). فلما كان الجزاء واقعا على أعمالهم كان الخالق لأعمالهم.
فان قال : أفليس الله تعالى قال
الصفحه ٧٩ :
ذلك لأنه خلقها
حركة لغيره ، لم يلزمنا ما قالوه. لأن كسبنا خلق لغيرنا.
فان قال : أليس (١) قد خلق
الصفحه ٤٠ : غيرنا الكلمة الى «الأعراض» مثلا كان
المعنى لازما وواضحا وذلك لأن حركة الشخص من الأعراض فاذا كان الله هو
الصفحه ٩١ :
هو من يعترف بأنه
يصوغ دون من يرغم أنه يصاغ له ، والنجار هو من يدعى أنه ينجر دون من يعترف بأنه
ينجر
الصفحه ٦٦ : (٩) فيجب منع الرؤية بمثل ما به وجب منع النوم.
__________________
(١) ما بين قومين ليس
فى الأصل وزيادته