الصفحه ١٢٧ : وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ) (٩)
__________________
(١) س ٢٧ الآية ٨٩.
(٢) معطوف على قوله
الصفحه ٩٠ :
مسألة
ان
قال قائل : حدثونا عن
توأمين كانا فى برية فوقع بقلب أحدهما أن الله واحد : من ألقى ذلك فى
الصفحه ٦٤ : : (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ) : رائية ؛ اذ لم يجز أن يعنى شيئا (٤) من وجوه النظر (الأخرى) (٥). واذا كان النظر
الصفحه ١٢٢ : بالله. وعلى ذلك اجتماع أهل اللغة
التى نزل بها القرآن ، قال الله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ٨٨ :
(على العموم) (١) فى كل شيء هو غيره؟ فان قال : فما معنى قوله : (ما
خَلَقْنَا السَّماواتِ
الصفحه ١٦ :
وجود التباين
العظيم بين ما يعتقده هو من ناحية وما يقرره الاسلام من ناحية أخرى. وقد وضعت جميع
الصفحه ٩٤ :
(فان) (١) قال : فما أنكرتم أن تكون القدرة على الشيء قدرة عليه وعلى
ضده؟ قيل له : لأن من شرط القدرة
الصفحه ٧٣ :
على حقيقته على
أنه لا مكتسب له فى الحقيقة الا الله؟ قيل له : الأفعال لا بد لها من فاعل على
حقيقتها
الصفحه ١٣٣ : فارس وفرغ منهم فاذا (٢) وجبت إمامة عمر وجبت إمامة أبى بكر لأنه هو (٣) العاقد لامامته. فدل ما قلناه من
الصفحه ٣٦ : أنه متحرك ، وأن لا يكون للبارى (١) تعالى على الجماد مزية (٢) فى الإرادة ، وأن لا يكون له مزية على من
الصفحه ٤٢ : الله لا يجب عليه شيء من خارج نفسه لأنه الحاكم الأعلى ، ولكن أليس
يجب له ما هو أليق بكماله وهو منتهى
الصفحه ٨٤ :
على التفصيل (١) (الزوجة والولد) (٢) لله تعالى. وكما نقول فى الجملة (٣) : ما دون الله ضعيف ، ولا يقال
الصفحه ١٢٣ : (فبعد من الاجماع
قوله) (٤) (وما) (٥) اتفق المسلمون عليه من أن العاصى من أهل القبلة لا يخلو من
أن
الصفحه ١٢ : ادراك
المطلوب أحيانا كثيرة. ولم يقتصر على ذلك من العيوب ، بل أسقط فى بعض الأحيان
كلمات وجملا ، وزاد فى
الصفحه ١٠٨ : (٢) شيئا من ذلك لكذبه ورد عليه قوله. والدليل فى ذلك قول الله
تعالى : (فَمَا اسْطاعُوا أَنْ
يَظْهَرُوهُ