الصفحه ١٢١ : الطاعة. قيل لهم (٢). ما أنكرتم (٣) وان كانت الحركات صلاة وكان المتحرك متحركا لحلول الحركة
فيه فالمصلى مصل
الصفحه ١٠٥ : اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ) (٤) فقد يحتمل أن يكون الله تعالى أراد اتقوا الله ما كنتم
مستطيعين فان كانوا
الصفحه ٤٩ : وقع ما يعلمه لم يلحقه جهل ولا ضد من أضداد العلم بذلك الشيء
اذا وقع وهو يعلمه ، فدل ذلك على أنه اذا لم
الصفحه ٥٩ :
وبين من قال ولو
جاز أن يريد ما علم أنه لا يكون من (١) ليس بمتمن ويخلى بين عبيده وإمائه يزنى بعضهم
الصفحه ١٠٣ :
أفطروا ، ويحتمل أن يكون أراد الذين يطيقون الصيام أن تكلفوه وأرادوه على قول من
رجع بالهاء (١) الى مذكور
الصفحه ٨٠ : الإرادة من ليس بمريدها ، والحركة من ليس بمتحرك بها ، فان لم
يجب هذا لم يجب ما قالوه. وأيضا فقد دللنا على
الصفحه ١٥ :
«الزاعم» فى قوله
: «ولو جاز لزاعم» على ذلك التصحيح ، يكون من خصوم الأشعرى أى من المعتزلة وهؤلاء
لا
الصفحه ١٠٩ : يذكره عند ربه قبل خروجه من السجن ، وكان
ذلك لتمام مراد الله تعالى بيوسف الى الوقت المعلوم الّذي رأى
الصفحه ٩٧ : القدرة عليها ، ولو أجرى الله
تعالى العادة أن يخلق القدرة عليها مع عدم الاحسان لها لوقعت الحياكة لا محالة
الصفحه ٥١ : ،
ولو يكن ما أراد الزمن (١) من شتمه وكان ما أراده الملك من مدحه اياه كان ذلك أولى
بزوال الضعف والوهن عنه
الصفحه ٢١ : لم يتم مراده منهما والعاجز لا يكون إلها ولا
قديما) (٥) فدل ما قلناه على أن صانع
الصفحه ٩٩ : ء قدرة على ضده قياسا على العجز
ـ لأن العجز عن الشيء عجز عن ضده ـ لوجب القدرة (ما وجب فى العجز من أنه
الصفحه ٧ : والسلفية على خلاف فى تعليل تحوله عن الصورة العقلية التى
يصورها «اللمع» الى الصورة السلفية التى يصورها
الصفحه ٥ : اللمع» لا يذكر الامام أحمد رضى الله عنه ولا يشيد
بمنهجه ، بل هو على العكس من ذلك يهاجم فى قسوة أولئك
الصفحه ٤٣ :
فيه ، فيكون العدل
من جنس (١) الجور ، لأن الكون فى المكان من جنس الكون فيه.
فان قال : ما
أنكرتم