الصفحه ٧٥ :
وان كان الّذي يدل
على خلقها (١) حاجتها الى مكان وزمان فكذلك (٢) قصة حركة الاكتساب. فلما كان كل
الصفحه ٣ : الانتماء الى أحمد بن حنبل رضى الله
عنه ، فهو يكثر من مدحه ويشيد بمنهجه ويدافع دفاعا حارا قويا عن جميع ما
الصفحه ٥٤ : وتقصير عن بلوغ ما يريده ، لأنه قادر على ايقاعه وتكوينه (٣) فان لم يجب هذا ولزم يكون ما لا يريده من فعله
الصفحه ١٠٤ :
ما تقدم ذكره بل
رجع بهما الى المشركين من ولدهما فنقضوا قولهم ان الهاء لا يرجع بها الا الى مذكور
قد
الصفحه ٦٠ :
: (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) فان قالوا : لو شاء الله أن يلجئهم الى
الصفحه ٨٦ :
المعنى فيها (ما) (٣) خلقتهما (٤) وما بينهما وأنا لا أثيب من أطاعنى ولا أعاقب من عصانى
وكفر بى ، لأن
الصفحه ٤٤ :
وسندل على ذلك بعد
هذا الموضع من كتابنا (١). على أنا نقول له : ما أنكرت أن يكون القادر على العلم قد
الصفحه ١٠٢ : الى
الظل وعن كسر المكسور (١).
مسألة
فان قال قائل :
خبرونا عن قول الله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣٢ : معنى يستحيل أن يكون هو نفسه ، واذا لم يجز هذا بطل ما
قالوه.
وهذا الدليل يدل
على اثبات صفات الله تعالى
الصفحه ٢٦ : حي لم ندر
لعل سائر ما يظهر من الناس يظهر منهم وهم عجزة موتى ؛ فلما استحال ذلك دلت الصنائع
على أن الله
الصفحه ٦٣ : فى البارى. ومن أصحابنا من يقول : لا يخلو القائل أن يكون أراد بذكره الذوق
واللمس (الشم) (١) أن يحدث
الصفحه ١١١ : للفعل وهى الصلاة التى كان يفعلها. وحجتنا على من
خالفنا فى كل ما يورده من المسائل فى باب الاستطاعة كما
الصفحه ٣٨ : الدليل
على أن الله تعالى لم يزل مريدا ، وذلك أن الحى اذا كان غير مريد لشيء أصلا وجب أن
يكون موصوفا بضد من
الصفحه ١٣٢ :
مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقاتِلُونَهُمْ
أَوْ يُسْلِمُونَ
الصفحه ٣٤ : «أردناه» فعلناه من غير أن تكون إرادة) (٣) على وجه من الوجوه. فان قال قائل أن يكون معنى (٤) أن الله تعالى