الصفحه ١٢٥ :
(٩)
باب الكلام فى الخاص
والعام والوعد والوعيد
ان قال قائل : خبرونا
عن قول الله تعالى
الصفحه ١٢٦ :
قال : صورة هذا
القول توجب القضاء على العض الى أن تقوم دلالة الكل فلما تكافأ القائلان فى قولهما
وجب
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ؛ لأنه قال لنبيه. (فَقُلْ لَنْ
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً). وقال فى سورة الفتح (يُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٧ : والسلفية على خلاف فى تعليل تحوله عن الصورة العقلية التى
يصورها «اللمع» الى الصورة السلفية التى يصورها
الصفحه ٢١ : دون الآخر. ويستحيل أن يتم) (٤) مرادهما جميعا ؛ لأنه يستحيل أن يكون الجسم حيا ميتا فى
حال واحدة وان لم
الصفحه ٢٩ : لئلا يلزمه القول بتعدد القدماء المتغايرة اذا
قال وجودية الصفات وتغايرها فى نفسها مع مغايرتها للذات وعلى
الصفحه ٦٨ : (٤).
* * *
__________________
(١) ل : نقلها الناسخ
: أو.
(٢) أن وما دخلت عليه
فى تأويل مصدر فاعل لقوله «يجب» المصدرة بالنفى.
(٣) ليست فى
الصفحه ٧١ : قاصد الى ذلك ، ولن (٥) يجوز أن يكون المحدث له هو
__________________
(١) يعتمد المؤلف فى
دليله على
الصفحه ٧٩ : لم يكن الجائر جائرا لأنه فعل الجور جورا لغيره لا
له ؛ (لأنه) (٣) لو كان جائرا لهذه العلة لم يكن فى
الصفحه ٨٩ : الْمُشْرِكِينَ فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ
وَأَنَّ
الصفحه ٩١ : لم يكن ذلك كذلك بطل ما قالوه.
__________________
(١) ليست فى الأصل.
(٢) ل : نقلها الناسخ
الصفحه ١٢٢ :
(٨)
باب الكلام فى
الايمان
ان قال قائل : ما
الايمان عندكم بالله تعالى؟ قيل له : هو التصديق
الصفحه ١٦ :
ملاحظاتى على عمله تحت الحرف «م».
وكل ما أرجوه بعد
ذلك أن أكون قد قمت بنصيب متواضع فى خدمة العلم والمعرفة
الصفحه ٢٦ : لكل ما يصح أن يعلم؟ قد يكون
المتأخرون من الأشاعرة أكثر عمقا من الأشعرى فى ذلك.
(٢) ل : نقلها الناسخ
الصفحه ٢٨ : .
(٦) هى فى الأصل «لناس»
فصححها الى «لناشئ» وهى بهذا لا معنى لها واعتقد انها كما صححها على معنى أن
الناسى