الصفحه ١٠٦ : ) (١) فالجواب : أن من لم يستطع لعجز فعليه إطعام ستين مسكينا.
ومن سأل عن قوله
تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
الصفحه ٩٨ : يكن الفعل وأنها اذا كانت كان لا محالة. ومما يبين
ذلك أن الله تعالى قال : (ما كانُوا
يَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ١٠١ :
وجود العجز.
فان قال قائل : ما
أنكرتم أن يعدم الشيء وضده لوجود عجزين؟ قيل له : لأنه (لا) (١) نهاية لما
الصفحه ١٣٥ : ........................................................................... ٣
المخطوطات.................................................................... ١٠
الباب الأول : الله وصفاته
الصفحه ٥٤ : الضعف
والوهن ، لزم ذلك فى فعل عباده.
فان قال قائل : ما
أنكرتم أن يكون كون ما لا يريده الانسان من فعله
الصفحه ١٩ : يمكنه ذلك ؛ فدل ما وصفنا على أنه ليس هو
الّذي ينقل نفسه فى هذه الأحوال ، وأن له ناقلا نقله من حال الى
الصفحه ٣٧ :
لكان موصوفا بضد
الكلام (١) قيل له لأن الحى؟ اذا لم يكن موصوفا بالكلام كان موصوفا
بضده ، كما أنه
الصفحه ٣٨ :
يستحيل ذلك فى
الغائب ، ووجب أن يكون من جوز أحد الأمرين فى الغائب كمن جوز الأمر الآخر.
وهذا هو
الصفحه ١٠ : المجازى الّذي يناسب عظمة الله هو المقصود. فهما متحدان فى
التنزيه والتأويل ، وهذا هو المهم فى العقيدة ، وما
الصفحه ٧٥ : الحركتين ضرورة أن تكون الأخرى كذلك ، واذا كان احداهما كسبا
أن تكون الأخرى كذلك. قيل له : لا يجب ذلك
الصفحه ٦٤ : القائل اذا قال انظر بقلبك فى هذا الأمر كان معناه نظر القلب ، وكذلك
اذا قرن النظر بالوجه لم (٢) يكن معناه
الصفحه ٩٤ :
(فان) (١) قال : فما أنكرتم أن تكون القدرة على الشيء قدرة عليه وعلى
ضده؟ قيل له : لأن من شرط القدرة
الصفحه ١٢١ : اذا كانت طاعة فالمتحرك متحرك لحلول الحركة
فيه ، وليس الطائع طائعا لحلول الطاعة فيه ، بل هو طائع بفعل
الصفحه ٣٠ : الفعل الحكمى على علم العالم لأنه ممن يجوز أن يموت ويجهل. قيل له :
لو جاز هذا لقائله (١) لجاز لزاعم أن
الصفحه ١٢٥ :
(٩)
باب الكلام فى الخاص
والعام والوعد والوعيد
ان قال قائل : خبرونا
عن قول الله تعالى