الصفحه ٣ : الانتماء الى أحمد بن حنبل رضى الله
عنه ، فهو يكثر من مدحه ويشيد بمنهجه ويدافع دفاعا حارا قويا عن جميع ما
الصفحه ٥ : اللمع» لا يذكر الامام أحمد رضى الله عنه ولا يشيد
بمنهجه ، بل هو على العكس من ذلك يهاجم فى قسوة أولئك
الصفحه ١٩ :
ودما (وعظما) (١) ، وقد علمنا أنه لم ينقل نفسه من حال الى حال ؛ لأنا نراه
فى حال كمال قوته وتمام
الصفحه ٣٩ : اذا كان من لم يزل غير متكلم ولا مريد وجب أن يكون موصوفا بضد الإرادة
والكلام اذا كان ممن لا يستحيل عليه
الصفحه ٥١ : ،
ولو يكن ما أراد الزمن (١) من شتمه وكان ما أراده الملك من مدحه اياه كان ذلك أولى
بزوال الضعف والوهن عنه
الصفحه ١٠١ :
المال وغير ذلك من
المسائل فالجواب عنه كما أجبت به عن سؤالهم عن الأمر مع عدم الجارحة والتكليف مع
الصفحه ١٠٣ :
أفطروا ، ويحتمل أن يكون أراد الذين يطيقون الصيام أن تكلفوه وأرادوه على قول من
رجع بالهاء (١) الى مذكور
الصفحه ١١٠ : قول
ابنة شعيب لأبيها : (يا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ
إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ
الصفحه ١٢٢ : بالله. وعلى ذلك اجتماع أهل اللغة
التى نزل بها القرآن ، قال الله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ١٢٦ : بمنسم وليس كل من لا يصانع كذلك. قال :
ومن لا يظلم الناس
يظلم (٢).
ويقول القائل
جاءنى من أحببت
الصفحه ١٣٢ : ) (١) كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا
يفقهون الا قليلا» ثم قال : (قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ
الصفحه ١٠ : عدا ذلك فشيء لا يستحق خصاما
ولا اختلافا ، ولعل من الخير لهذه الأمة الاسلامية أن تفهم هذه الحقيقة واضحة
الصفحه ٥٣ :
قادر عالم. وكذلك
يعارضون بأن الأفعال (١) الحكمية تدل على أن من ظهرت منه عالم قادر ؛ لأنه ممن له
الصفحه ٥٦ :
يوجب أن الشيء كان
شاء أم أبى (١) وهذه (٢) صفة الضعف والوهن.
فان قالوا : ما
أنكرتم من أن الّذي
الصفحه ٥٨ : (٢)؟ فان قالوا : لأن مريد السفه منا سفيه. يقال لهم : فكذلك
من أراد منا ما يعلم أنه لا يكون ، أو يغلب عنده