الصفحه ١١ :
الناسخ لنسخة
بيروت غير معروف ، وليس لدى من الوسائل ما يعين على تحديد الزمن الّذي كتبها فيه ،
وان
الصفحه ٤٠ :
قديما ، والقديم
لا يضاد المحدثات فلما لم يكن للفعل ضد ليس بفعل لم يجب بنفى الفعل عن الله تعالى
فى
الصفحه ٥٦ : يجب فى كون ما لا يريده البارى تعالى من عباده أن يكون كارها
لذلك فقط ولا يجب فى ذلك ضعف ولا وهن قيل لهم
الصفحه ٦٠ :
على ظاهرها وقلتم
على أى وجه شاء أن لا يكون القتال لم يكن. وكذلك المطالبة عليهم فى قول الله تعالى
الصفحه ٦٢ :
فلما لم يجز ذلك
بطل ما قالوه. وليس فى اثبات الرؤية لله تعالى تشبيه (١) البارى تعالى ، ولا تجنيسه
الصفحه ٦٩ :
(٥)
باب الكلام فى القدر
ان قال قائل : لم
زعمتم أن اكساب العباد مخلوقة لله تعالى؟ قيل له قلنا
الصفحه ٧٣ :
على حقيقته على
أنه لا مكتسب له فى الحقيقة الا الله؟ قيل له : الأفعال لا بد لها من فاعل على
حقيقتها
الصفحه ٧٥ : لافتراقهما فى معنى الضرورة والاكتساب ،
لأن الضرورة ما حمل عليه الشيء وأكره وجبر عليه ولو جهد فى (٥) التخلص
الصفحه ٩٢ :
(٦)
باب الكلام فى
الاستطاعة
ان قال قائل : لم
قلتم ان الانسان يستطيع باستطاعة هى غيره؟ قيل له
الصفحه ٩٣ :
هو فيها عاجز
بقدرة معدومة لجاز أن يفعل بعد (١) مائة سنة من حال حدوث القدرة وان كان عاجزا فى المائة
الصفحه ٩٩ : ء قدرة على ضده قياسا على العجز
ـ لأن العجز عن الشيء عجز عن ضده ـ لوجب القدرة (ما وجب فى العجز من أنه
الصفحه ١٠٧ : (٣) العفريت صادقا فالمعنى فى قوله : «وانى عليه لقوى أمين» ان
تكلفت ذلك وأردته (٤) فان (٥) كان ممن اذا أراد ذلك
الصفحه ١١٠ :
ولو استطاعوا ذلك
لآمنوا عند معاينتهم لأول العذاب النازل بهم. ومثل ذلك فى كتاب الله كثير ، وفيما
الصفحه ١١٢ : ) (١)؟ قيل له : المعنى فى ذلك أنه أراد بعض الجن والانس وهم
العابدون لله منهم ؛ لأن الله تعالى قال فى موضع آخر
الصفحه ١١٥ : البخل فى أن لا يفعله
الفاعل (٢).
فان قالوا : فاذا
لم يفعل بهم (٣) ما يؤمنون عنده فهل أراد سفههم وكفرهم