الصفحه ١٩ : يمكنه ذلك ؛ فدل ما وصفنا على أنه ليس هو
الّذي ينقل نفسه فى هذه الأحوال ، وأن له ناقلا نقله من حال الى
الصفحه ٦ : الصورتين تناقض؟ واذا كان فهل قررهما الأشعرى فى
زمان واحد فيكون متناقضا فى نفسه ؛ أم أن ذلك يعود الى مرحلتين
الصفحه ٨٩ : دخلت عليه فى تأويل مصدر
فاعل لقوله «للزم ...».
الصفحه ٧٥ :
وان كان الّذي يدل
على خلقها (١) حاجتها الى مكان وزمان فكذلك (٢) قصة حركة الاكتساب. فلما كان كل
الصفحه ٩٩ : عن الشيء قوة على ضده قياسا على العجز للزم عاجزا عن ضده أقيل : لو كانت
القوة على الشيء قوة أن يكوم
الصفحه ٥١ :
ان الملك يلحقه فى
ذلك ضعف ووهن وتقصير عن بلوغ ما يريده اذا أراد أن لا يشتمه فشتمه؟ قيل له : أجل
الصفحه ٨ : «اللمع» قد صدرت أخيرا وأنها كانت تحديدا لمذهب الأشعرى فى وضعه النهائى
الّذي مات صاحبه وهو يعتنقه ويعتقد
الصفحه ١٠٨ : (٨) الله تعالى فى صاحب يوسف :
__________________
(١) ب «مالوا» وقد
اختار ل ، م أن تكون «بالوا
الصفحه ٦٦ : : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) (يعنى) (٣) فى وقت دون وقت فما أنكرت أن يكون قوله : (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
الصفحه ١١٩ :
والإرادة. قيل لهم
(١) : فما أنكرتم أن يكون المصلى مصليا لأنه فعل الصلاة فيه ، والمتحرك متحركا
لأنه
الصفحه ٧٦ :
نفسه وغيره علم
اضطرار لا يجوز معه الشك ، فقد وجب اذا كان العجز فى احدى الحالتين (١) أن القدرة التى
الصفحه ٩٠ :
مسألة
ان
قال قائل : حدثونا عن
توأمين كانا فى برية فوقع بقلب أحدهما أن الله واحد : من ألقى ذلك فى
الصفحه ١٠٢ : :
استطاع عتق عبده فى حال العتق ، واستطاع طلاق امرأته فى حال الطلاق. فان قال : أفاستطاع
أن يطلق من ليس
الصفحه ٤٣ :
فيه ، فيكون العدل
من جنس (١) الجور ، لأن الكون فى المكان من جنس الكون فيه.
فان قال : ما
أنكرتم
الصفحه ٦١ :
(٤)
باب الكلام فى الرؤية
ان قال قائل : لم
قلتم ان رؤية الله تعالى بالأبصار جائزة من باب القياس