الصفحه ١٤ :
مكارثى قد وفق من
غير شك فى تصحيح أخطاء كثيرة بالمخطوط بل وصحح لى بعض ما كنت أزمع ذكره على أنه
الصفحه ٢٠ : وعظما ، أعظم فى الأعجوبة ، كان أولى أن يدل على صانع صنع النطفة ونقلها من
حال الى حال. وقد قال الله تعالى
الصفحه ٢٢ : جواز النشأة الآخرة لأنها فى
معناها. ثم قال : (الَّذِي جَعَلَ
لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً
الصفحه ٣٠ : أو دلالة على أنه
__________________
(١) هكذا فى الأصل
وقد غيرها م الى «لعلم» وأعرب (ما) التى
الصفحه ٣١ :
غير العالم لزاعم
أن يزعم أن الدلالة على أن العالم (عالم) (١) دلالة على حدثه وأنه متغاير فى ذاته
الصفحه ٣٦ :
فعله ومعنى أراد
حركة الشيء أنه حركه ، فما أنكرتم أن يكون الجماد فى الحقيقة مريدا لحركة نفسه
بمعنى
الصفحه ٥٢ :
__________________
(١) ليست فى الأصل.
(٢) ليست فى الأصل
ولم يزد م شيئا وفى رأيى أنه لا بد من زيادة شيء. لأن الجملة المصدرة
الصفحه ٥٥ : وجب أن يوصف الانسان بضد العلم فى وقوع ما يقع منه (٥) أنه وقع منه وهو لا يعلمه ، فكذلك (٦) قصة ما يقع
الصفحه ٦٧ : :
فهل شاهدتم مرئيا الا جوهرا أو عرضا محدودا أو حالا فى محدود؟ قيل له : لا ، ولم
يكن المرئى (٦) مرئيا
الصفحه ٧٨ : أسمع فاذا استوى ذلك فى قدرة الله تعالى وجب اذا أقدرنا الله تعالى على
حركة الاكتساب أن يكون هو الخالق
الصفحه ٨٠ : أن كلام الله تعالى من صفات (٢) ذاته فى صدر كتابنا هذا ، فاستحال (٣) لذلك أن يكون يقول (٤) غيره قائلا
الصفحه ٨٣ :
الشر منه؟ قيل له : من كان الشر منه جائرا به فهو شر من الشر.
__________________
(١) ليست فى الأصل
الصفحه ٨٨ :
(على العموم) (١) فى كل شيء هو غيره؟ فان قال : فما معنى قوله : (ما
خَلَقْنَا السَّماواتِ
الصفحه ١٠٠ : الّذي لم تعدم القدرة بوجوده. وكل مسألة (٩) فى تكليف ما لا يطاق من الأمر بالزكاة مع عدم
الصفحه ١٠٣ : يرجع بهما الى
__________________
(١) المقصود بالهاء
هنا هو الضمير فى قوله «يطيقونه».
(٢) ب وتبعه