الصفحه ٨٥ : تَفاوُتٍ) يعنى فى السموات ؛ لأنه قال : «فارجع البصر» بعد ذكر
السموات (هَلْ تَرى مِنْ
فُطُورٍ) (١) يعنى من
الصفحه ١١١ : .
(٧) ليست فى الأصل
وقد ترك م زيادتها مع انها ضرورية لأنها وما دخلت عليه المفعول لقوله قبل ذلك : «نعلم
الصفحه ١١٢ : ) (١)؟ قيل له : المعنى فى ذلك أنه أراد بعض الجن والانس وهم
العابدون لله منهم ؛ لأن الله تعالى قال فى موضع آخر
الصفحه ١٢٥ : ذلِكَ عُدْواناً ...) يحتمل أن يقع على جميع من يفعل ذلك ويحتمل أن يقع على بعض.
لأن لفظ «من» يقع فى اللغة
الصفحه ١٢٧ : والتبشير.
(٨) يزيد م (قول) قبل
قول المؤلف «قالب» ولا لزوم له لأنه مفهوم بداهة.
(٩) س ٦٧ الآيتان ٨ ،
٩.
الصفحه ١٢٨ : الشمال
__________________
(١) يزيد ب وتبعه ل ،
م كلمة «مكذبا» قبل قوله «أن» ويجب حذفها لأن «أن
الصفحه ٢٩ : انه يدل على علم؟ قيل له : ليس
اذا دل الفعل الحكمى على أن للانسان علما دل على أنه غيره ، كما ليس اذا دل
الصفحه ١٠٧ : (٣) العفريت صادقا فالمعنى فى قوله : «وانى عليه لقوى أمين» ان
تكلفت ذلك وأردته (٤) فان (٥) كان ممن اذا أراد ذلك
الصفحه ٣٤ :
مخلوقا ولو جاز أن
يقول لقوله لجاز أن يريد ارادته ، وذلك فاسد عندنا وعندهم ، واذا بطل هذا استحال
أن
الصفحه ٣٥ : يريد فعله.
كما أن قوله : «جدارا يريد أن ينقض» معناه أنه ينقض ، وهذا أولى فى حقيقة القياس ،
واذا لم يجب
الصفحه ٥٠ :
من زعم أنه يكون
من غيره ما لا يعلمه (١) وكذلك اذا لزم من زعم أن لله يخبر أنه يكون (٢) من فعله ما
الصفحه ٨٠ : ، كما اذا كان العلم من صفات نفسه استحال أن
يكون علم غيره علما له ، وأن يكون رب العالمين عالما بعلم محدث
الصفحه ٧ :
تحوله عن مذهب
المعتزلة؟ واذا كان الأمر كذلك فأى المرحلتين هى الأسبق : مرحلة اللمع أم مرحلة
الابانة
الصفحه ٨ : .
ولكن اذا سلمنا
بوجود التخالف بين الصورتين فهل يعنى ذلك الاعتراف بتناقضهما؟
الواقع أننى لا
أرى أى
الصفحه ٣٢ : معنى يستحيل أن يكون هو نفسه ، واذا لم يجز هذا بطل ما
قالوه.
وهذا الدليل يدل
على اثبات صفات الله تعالى