الصفحه ٨٢ :
الجملة معطوفة على قوله «منكسره» الأولى على معنى أنها صفة ثانية لقوله «خشبة»
ولعل القارئ يلمس ركاكة
الصفحه ٩٧ : القدرة عليها ، ولو أجرى الله
تعالى العادة أن يخلق القدرة عليها مع عدم الاحسان لها لوقعت الحياكة لا محالة
الصفحه ١٠٤ : تقدم ذكره. وقد قرأها بعض الصحابة» «وعلى الذين يطيقون فدية» وكان تأويله (١) أنهم (٢) يحملونه ولا يطيقونه
الصفحه ١١٠ : ) (٢) فزعم الجبائى (٣) أن معنى هذه الآية أنها أخبرت عنه أنه قوى على ما يحتاج
إليه أبوها من الأعمال ، واستدل
الصفحه ١١٣ : ) (٤) فالجواب : أنهم قالوا ذلك على طريق الاستهزاء ولم يقولوه
على جهة الاعتقاد فأكذبهم فى قولهم الذين لم يكونوا
الصفحه ١٣٤ :
قال لعمر «ابسط
يدك أبايعك» يوم السقيفة (١) ، فلو كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم نص على إمامته لم
الصفحه ٢٤ : هذه
النقطة على نطاق أوسع فى كتيبه المسمى «رسالة فى استحسان الخوض فى علم الكلام»
المطبوع بحيدر أباد
الصفحه ٤١ : ممن لا يستحيل ذلك عليه.
فان قال : فيجب
بنفى التفضل عنه فيما لم يزل أن يكون بخيلا. قيل له : التفضل هو
الصفحه ٤٧ : (١)
وهذا الدليل على
قدم الكلام هو الدليل على قدم الإرادة لله تعالى ، لأنها لو كانت محدثة لكانت لا
تخلو من
الصفحه ٥٠ : فرق فى ذلك بين ما
اتفقنا على أنه فعله وبين ما يكون من غيره. وكذلك اذا لزم فى كون ما لا يريده
البارى
الصفحه ٥٩ : ببعض مع كراهته
الزنا عندكم وقدرته على المنع والحيلولة من (٢) ليس بسفيه لجاز أن يقول الكذب من ليس بكاذب
الصفحه ٦١ : ؟ قيل له : قلنا ذلك لأن ما
لا يجوز أن يوصف به البارى تعالى ويستحيل عليه فانما (١) لا يجوز لأن فى تجويزه
الصفحه ٦٣ : (٧) يختلف أصحابنا فيه وجوزوه جميعا (٨) ، وقالوا انه جائز أن يسمعنا البارى تعالى نفسه متكلما.
والدليل على
الصفحه ٦٦ : ضرورية لتمام التعبير وكمال المعنى وقد اقترح م إصلاح التعبير
على نحو آخر أشرنا إليه فى المقدمة
الصفحه ٦٨ : على الغائب ؛ اذ لم يكن الفاعل فاعلا لأنه (جسم) (٣) ولا الشيء شيئا لأنه جوهر أو عرض