الصفحه ٩ :
«الابانة» وبين
الصورة التى يحددها «اللمع» ؛ لأن مدح الامام أحمد والرد على المعتزلة والحرورية
الصفحه ١٠ :
مثلا مع القطع بأن
الوجه الّذي نعرفه غير مراد. وهذا يعنى اجماع الجميع على التنزيه ونفى الوجه
الصفحه ١٤ :
مكارثى قد وفق من
غير شك فى تصحيح أخطاء كثيرة بالمخطوط بل وصحح لى بعض ما كنت أزمع ذكره على أنه
الصفحه ١٥ :
«الزاعم» فى قوله
: «ولو جاز لزاعم» على ذلك التصحيح ، يكون من خصوم الأشعرى أى من المعتزلة وهؤلاء
لا
الصفحه ٢١ : تدبيرهما على نظام ولا يتسق (٣) على احكام. ولا بد أن يلحقهما العجز أو واحدا منهما ؛ لأن
أحدهما اذا أراد أن
الصفحه ٢٧ : الحكمية. فلما صنعها ودلت على أنه عالم صح وثبت أنه لم يزل عالما ؛ اذ قد
استحال أن يكون لم يزل بضد العلم
الصفحه ٣٣ : المعانى والمدلولات فقط؟ يلزم الأشعرى
الصمت فى الاجابة على هذا الترديد فيما هو معروف حتى اليوم من كتبه وأن
الصفحه ٣٤ : «أردناه» فعلناه من غير أن تكون إرادة) (٣) على وجه من الوجوه. فان قال قائل أن يكون معنى (٤) أن الله تعالى
الصفحه ٣٧ : اذا لم يكن موصوفا بالعلم كان موصوفا بضده ، وذلك أن الحى فيما
بيننا ذلك حكمه ولم تقم دلالة على حي يخلو
الصفحه ٣٨ : الدليل
على أن الله تعالى لم يزل مريدا ، وذلك أن الحى اذا كان غير مريد لشيء أصلا وجب أن
يكون موصوفا بضد من
الصفحه ٣٩ : اذا كان من لم يزل غير متكلم ولا مريد وجب أن يكون موصوفا بضد الإرادة
والكلام اذا كان ممن لا يستحيل عليه
الصفحه ٤٢ :
لا يتفضل به ،
والبخل انما يجب بمنع مستحق استحق على من بخل ، والبارى تعالى لا يجب عليه فعل شي
الصفحه ٥٤ :
يكفروا (١) عند نزول الآيات الملجئات كما يقدرون أن يؤمنوا قبل ذلك ،
ومن قدر على الكفر عند نزول
الصفحه ٥٨ : أنه لا يكون ، فهو متمن فاقضوا
بذلك على الله تعالى اذ (٣) زعمتم أنه أراد أن يكون ما علم أنه لا يكون
الصفحه ٦٢ : السواد عن حقيقته الى
البياض بوقوع الرؤية عليه (٣). ولا البياض الى السواد. وليس (٤) فى الرؤية تجويره