الصفحه ٧٥ :
وان كان الّذي يدل
على خلقها (١) حاجتها الى مكان وزمان فكذلك (٢) قصة حركة الاكتساب. فلما كان كل
الصفحه ٨٠ : الإرادة من ليس بمريدها ، والحركة من ليس بمتحرك بها ، فان لم
يجب هذا لم يجب ما قالوه. وأيضا فقد دللنا على
الصفحه ١٠٨ : تخلو هذه الآية التى حكاها الله تعالى عن العفريت أن
يكون العفريت عنى بقوله : (وَإِنِّي عَلَيْهِ
الصفحه ١٠٩ : الملك فيه الرؤيا.
وأيضا قول الله تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام (وَلا تَقُولَنَّ
لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ
الصفحه ٥ : اللمع» لا يذكر الامام أحمد رضى الله عنه ولا يشيد
بمنهجه ، بل هو على العكس من ذلك يهاجم فى قسوة أولئك
الصفحه ٤٨ : تكون (٢) عامة فى كل ما يجوز أن يراد على حقيقته كما اذا كان العلم
من صفات الذات وجب عمومه لكل ما يجوز أن
الصفحه ٤٩ : وقع ما يعلمه لم يلحقه جهل ولا ضد من أضداد العلم بذلك الشيء
اذا وقع وهو يعلمه ، فدل ذلك على أنه اذا لم
الصفحه ٨٧ : ) (١) فعموم هذا القول يدل على أنه خلق ما بينهما مما حدث من
الخلق كالملائكة الذين كانوا بينهما وما خلقه بينهما
الصفحه ٨٩ : عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا
لَهُمْ) (٥) الى انقضاء مدتهم. على أن
الصفحه ٩٨ :
ومما يدل على أن
الاستطاعة مع الفعل قول الخضر لموسى عليهماالسلام : (إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ
الصفحه ١٠٦ : النفقة ؛ قال : (وَمَنْ قُدِرَ
عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللهُ ، لا يُكَلِّفُ اللهُ
الصفحه ١١٢ : وَلكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ) (٥) فالمعنى أنى لم أفرض عليهم ذلك ولم آمرهم
الصفحه ٦ :
نفسه الى نتائج قد
تكون متعارضة أتم التعارض مع تلك النتائج التى وصل إليها من اعتمد على «الابانة»
فى
الصفحه ٧ : »
كانت هى المرحلة الأخيرة التى انتهى إليها رأى الأشعرى ، وعلى ذلك جولد زيهر أيضا
، وان كان مكدونالد
الصفحه ٨ : تحاملا على المعتزلة وأكثر بعدا عن آرائهم. وهذه مظاهر نفسية يجدها المرء فى
نفسه تجاه رأيه الّذي يتركه ابان