الصفحه ١٢٥ : ذلِكَ عُدْواناً ...) يحتمل أن يقع على جميع من يفعل ذلك ويحتمل أن يقع على بعض.
لأن لفظ «من» يقع فى اللغة
الصفحه ١٣٠ :
(١٠)
باب الكلام فى
الامامة
ان قال قائل : ما (١) الدليل على إمامة أبى بكر رضى الله عنه؟ قيل له
الصفحه ٥٣ :
قادر عالم. وكذلك
يعارضون بأن الأفعال (١) الحكمية تدل على أن من ظهرت منه عالم قادر ؛ لأنه ممن له
الصفحه ٧٨ :
(يكون) لله تعالى
مخلوقا (١). وأيضا فليس العجز بأن يدل على أن الله تعالى خلق المعجوز
عنه بأولى من
الصفحه ١١ :
الناسخ لنسخة
بيروت غير معروف ، وليس لدى من الوسائل ما يعين على تحديد الزمن الّذي كتبها فيه ،
وان
الصفحه ٢٥ :
أن نسمى الله تعالى باسم لم يسم به نفسه ، ولا سماه به رسوله ، ولا أجمع المسلمون
عليه ولا على معناه
الصفحه ٤٤ :
وسندل على ذلك بعد
هذا الموضع من كتابنا (١). على أنا نقول له : ما أنكرت أن يكون القادر على العلم قد
الصفحه ٧٧ : قال قائل : ما أنكرتم أن يكون الّذي دل على أن احدى الحركتين مخلوقة لله
تعالى هو أن حركة الاضطرار وقعت
الصفحه ١١١ : ء ، ففعلت ذلك ، فلما جاءت الى أبيها قالت (١) له أنه قوى أمين ، فحرد (٢) عليها حردا شديدا وقال لها : يا بنية
الصفحه ٢٢ : ) (٢) فهذا معنى احتجاجنا آنفا.
مسألة
فان قال قائل : ما
الدليل على جواز اعادة الخلق؟ قيل له : الدليل على
الصفحه ٢٦ :
وتدابيرهم
وصنائعهم يحدث منهم وهم غير عالمين ؛ فلما استحال ذلك دل على أن الصنائع المحكمة
لا تحدث
الصفحه ٨٨ :
(على العموم) (١) فى كل شيء هو غيره؟ فان قال : فما معنى قوله : (ما
خَلَقْنَا السَّماواتِ
الصفحه ١٠٣ :
أفطروا ، ويحتمل أن يكون أراد الذين يطيقون الصيام أن تكلفوه وأرادوه على قول من
رجع بالهاء (١) الى مذكور
الصفحه ١٣٣ : القرآن على إمامة الصديق
والفاروق. واذا وجبت إمامة أبى بكر بالدلالات التى ذكرناها ـ بظاهر القرآن وباجماع
الصفحه ١٩ : عقله لا يقدر أن يحدث لنفسه سمعا ولا بصرا ، ولا أن يخلق
لنفسه جارحة. يدل ذلك على أنه فى حال ضعفه ونقصانه