الصفحه ١١ : كان من الممكن الجزم بأنه قد كتبها بعد وفاة الغزالى (٥٠٥ ه). لأن الناسخ قد ذكر
أن المخطوط يشتمل بجانب
الصفحه ٨١ : :
فهل قضى الله تعالى المعاصى وقدرها؟ قيل له : نعم ؛ بأن خلقها ، وبأن كتبها وأخبر
عن كونها ، كما قال
الصفحه ٣٩ : فى الرد : «لم يجب ما قلته» على أن المقام هنا
للواو لا للفاء على فرض أن المراد هو توجيه سؤالين الا اذا
الصفحه ١٠٧ : الآية ٣٩.
(٢) بدء الاجابة وقد
رادم قبلها بعد أن حذف «الفاء» منها (فالجواب عن ذلك) ولا ضرورة لكل هذا
الصفحه ٧ :
تحوله عن مذهب
المعتزلة؟ واذا كان الأمر كذلك فأى المرحلتين هى الأسبق : مرحلة اللمع أم مرحلة
الابانة
الصفحه ٤٩ : »
والمقام هنا للفاء لأنه جواب اذا.
(٦) فاعل لقوله «يلزم».
(٧) أن وما دخلت عليه
فى تأويل مصدر فاعل لقوله
الصفحه ٥١ : الأولى أن
يقول «يقال له» لأنه قال فى صدر الكلام : «فان قال قائل».
(٨) فى الأصل «فا»
وقد نقلها الناسخ فى
الصفحه ٥٥ : .
(٤) «كان» هنا تاما
بمعنى وجد.
(٥) خبر لقوله : «كانت».
(٦) ب وتبعه ل :
وكذلك وتبعهما م والمقام للفاء هنا
الصفحه ٥٧ : الصواب حذف الفاء لأن قوله : «فقد كره» خبر لقوله : «أن يكون اذا لم
يرد ..» السابقة عليها.
(٣) ب وتبعه
الصفحه ٦٠ : الواو والا فأين خبر «أن».
الصفحه ١٠٣ : ل : وهو
بالواو وقد أبقاها م قائلا أظن أنها زائدة وهى زائدة قطعا والا فأين خبر المبتدا «التأويل
الصفحه ١١١ : : «وقالت» ولا بد من حذف الواو هنا أو الفاء فى قوله بعد
ذلك «فحرد».
(٢) هى فى ب «فحرد
عليها حردا شديدا
الصفحه ٤ : ذلك ما كتبه الثقات من العلماء كالباقلانى والشهرستانى عن
مذهبه ، ومن هؤلاء المستشرق الهولندى «فنسنك
الصفحه ١٢ : الناسخ قد كتبه كتابة سيئة كما أهمل
التنقيط فى كلمات كثيرة مما يكلف القارئ متاعب جمة ويقوده الى خطأ فى
الصفحه ٢١ :
__________________
(١) س ٤٢ الآية ١١
(٢) س ١١٢ الآية ٤.
وقد كتبها م : كفوا.
(٣) ل : نقلها الناسخ
: نسق.
(٤) ما بين