الصفحه ٢٧ : العلم» وهى زيادة لا لزوم لها بل قد تؤدى الى اضطراب المعنى.
(٣) ل : رسمها الناسخ
هكذا : قديم
الصفحه ٢٩ : مبتدعات الأصحاب لتوجيه قوله فى الصفات «أنها لا هى ولا غيره» وقد علمت الآن
قيمة هذا الادعا
الصفحه ٣٤ : ء فى الحقيقة (كُنْ) وانما المعنى أن تكون فيكون ، لجاز لزاعم أن الله تعالى لا
يريد شيئا. وانما معنى
الصفحه ٣٧ : من الكلام وأضداده فى الغائب كما لم تقم
دلالة على حي يخلو من العلم وأضداده حتى يكون لا موصوفا بأنه
الصفحه ٤٦ : لا بد أن يكون ذلك الجسم قويا.
وكذلك ان كان علما أو حياة أو إرادة أو سمعا أو بصرا ، فيجب اذا أحدث
الصفحه ٥٧ :
الا معصية ، كما
لا ينهى الا عن معصية واذا لم يكن هذا عندهم هكذا أبطل (١) ما قالوه. وأيضا فاذا كان
الصفحه ٦٢ : كاذب ؛ فلما لم يكن فى اثبات الرؤية شيء مما
لا يجوز على البارى لم تكن الرؤية مستحيلة ، واذا لم تكن
الصفحه ٦٨ :
ولا شيئا الا
جوهرا أو عرضا (١) ، لا عالما قادرا حيا الا بعلم وحياة وقدرة محدثة أن يقضى (٢) بذلك
الصفحه ٦٩ :
يَأْفِكُونَ) (٧) ولم يرد افكهم ، فما أنكرت أن لا يرجع
__________________
(١) س ٣٧ الآية ٩٦
(٢) س ٣٢
الصفحه ٧٥ : الحركتين ضرورة أن تكون الأخرى كذلك ، واذا كان احداهما كسبا
أن تكون الأخرى كذلك. قيل له : لا يجب ذلك
الصفحه ٧٨ : أن يكون كسبا لنا
استحال أن تكون (٤) له مكتسبين ؛ فدل ما قلنا على أنا لا نكتسبه (٥) الا وقد خلقه الله
الصفحه ١٢٠ : (٢) أن يخضع هو. فان قالوا : لا ، ولكنه يفعل خضوعا لغيره (٣). قيل لهم : وكذلك ان أمرنا بالكذب فجائز أن
الصفحه ١٢٧ : وأجمع المسلمون أنه لا يغفر وهو الشرك والكفر. وليس قول من
قال ان الآيات فى الوعيد عامة والآيات الآخرة
الصفحه ١٣٢ : ) (١) كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا
يفقهون الا قليلا» ثم قال : (قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ