الصفحه ١٠٢ : :
استطاع عتق عبده فى حال العتق ، واستطاع طلاق امرأته فى حال الطلاق. فان قال : أفاستطاع
أن يطلق من ليس
الصفحه ١٠٤ : ) (٤) هل يخلو أن يكونوا مستطيعين الخروج فلم يخرجوا أو (٥) لو استطاعوا الخروج لم يخرجوا؟ فالجواب : انهم عنوا
الصفحه ٤٣ : فى الأشياء راجع للشرع لا ذاتى فى
الشيء ، أما على رأى من يرى أنهما ذاتيان فى الأشياء فلا يمكن أن نسلم
الصفحه ٥٧ : يلزم فيما جاز الأمر به اذا لم
يأمر به أن يكون له كارها لزم من كان فى عصر الرسول صلىاللهعليهوسلم وجاز
الصفحه ١١٥ : هذا الموضع (٥).
مسألة
فان قال قائل : هل
لله تعالى أن يؤلم الأطفال فى الآخرة؟ قيل له : لله تعالى
الصفحه ١١٤ :
(٧)
باب الكلام فى
التعديل والتجوير
فان قال قائل : هل
يقدر الله على لطف لو فعله بالكفار
الصفحه ٨٥ : تَفاوُتٍ) يعنى فى السموات ؛ لأنه قال : «فارجع البصر» بعد ذكر
السموات (هَلْ تَرى مِنْ
فُطُورٍ) (١) يعنى من
الصفحه ٩١ :
هو من يعترف بأنه
يصوغ دون من يرغم أنه يصاغ له ، والنجار هو من يدعى أنه ينجر دون من يعترف بأنه
ينجر
الصفحه ٦٦ : : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) (يعنى) (٣) فى وقت دون وقت فما أنكرت أن يكون قوله : (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
الصفحه ٢١ : دون الآخر. ويستحيل أن يتم) (٤) مرادهما جميعا ؛ لأنه يستحيل أن يكون الجسم حيا ميتا فى
حال واحدة وان لم
الصفحه ١٢٦ : أخرى ويراد بها البعض ، لم يجز أن يقضى على الكل
دون البعض ولا على البعض دون الكل الا بدلالة. وأيضا فلو
الصفحه ٦٥ : ذكر الوجه أن يرجع به الى القلب ، فلما كان النظر قد يكون
بالوجه وبغيره وجب اذا قرنه بذكر الوجه أن يريد
الصفحه ٩٠ : وتفعلونها مقدرة
لكم دون خالقكم ، والقدرى (٤) هو من ينسب ذلك لنفسه ، كما أن الصائغ
الصفحه ١١٦ :
على جرم متناه (١) بعقاب لا يتناهى ، وتسخير الحيوان بعضهم لبعض ، والأنعام
على بعضهم دون بعض ، وخلقه
الصفحه ٨٧ : من أعمال الحيوان فى ذلك
الوقت ، فلم قضوا باحدى الآيتين على أن الله تعالى لم يخلق الباطل دون أن يقضوا