الصفحه ١١٠ : وزوجته لم يحضروا حلقة البيعة ، وخالفكم أصحاب السقيفة في مبايعة
الخزرجي.
ودخل محمّد بن أبي
بكر على أبيه
الصفحه ١٢٨ : محمد بن الحسين البغدادي : سألت
أبا عبد الله عن الثبت عن عليّ ، فقال : عبيدة وأبو عبد الرحمن وحارثة
الصفحه ١٢٩ : شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) [٣٧ / ٨٣] ، وهو
اسم شرّفه الله في الكتاب : وأنتم شيعة النبيّ محمّد
الصفحه ١٣٣ : محمّد وملّة إبراهيم عليهماالسلام ، خشيت إن أنا لم أنصر الإسلام وأهله أرى فيه ثلما وهدما
تكون المصيبة
الصفحه ١٤٧ : ، ومنافقي مضر».
فلمّا بلغني قوله
ـ وقول كان عن الزبير قبيح ـ بعثت إليهما اناشدهما بحقّ محمّد المصطفى
الصفحه ١٦٩ : ـ أليس بي
تسمّوا بالشرف وبي ـ والله ـ نالوا الحقّ والنصف؟
ويلهم ـ ألست آية
نبوّة محمّد
الصفحه ١٧٠ :
الحقّ والباطل.
فإن مهّدت مهاد
نبوّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ورفعت أعلام دينه ، وأعليت منار رسوله
الصفحه ١٧٢ : أعذر».
وسادسهم أخي محمّد
خير البشر ، حيث ذهب إلى الغار ونوّمني على فراشه ؛ فإن قال قائل : «إنّه ذهب
الصفحه ١٧٧ : مأرب مع الأسود العنسي (٧) ، وارتدّت بنو عامر مع علقمة بن علاثة (٨). فكان هذا الارتداد ـ يا ولدي محمّد
الصفحه ١٨١ : بأجلّ الكرامة ، وحلاهم بخلق التأييد والنصر والاستقامة
لصحبته على المكروه والمحبوب ، وأنطق لسان محمّد
الصفحه ١٨٣ : أعثر عليه
عنه عليهالسلام.
وجاء في كفاية الأثر (باب ما جاء عن جعفر بن محمد عليهالسلام
مما يوافق هذه
الصفحه ٢٠٥ : جميع ما جاء
به محمّد بن عبد الله هو الحقّ المبين ، والتصديق به وبجميع من مضى قبله من رسل
الله وأنبيائه
الصفحه ٢١٣ : وظلموا آل محمّد حقّهم وهمّوا بإخراجهم وسنّوا
ظلمهم ، وغيّروا سنّة نبيّهم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٢ : محمّد محتوم».
قلت : «وكيف يكون
النداء»؟
ـ قال : ـ «ينادى
من السماء أوّل النهار : «ألا ـ إنّ الحقّ مع
الصفحه ٢٣٥ :
على أبي محمد بن
الحسن بن علي ـ صلوات الله عليه ـ وأنا اريد أن أسأله عن الخلف من بعده ؛ فقال لي