الصفحه ١٠٧ : بوجهه عنهم وقال : «قوموا عنّى ، لا ينبغي عند نبيّ تنازع».
وروى من هو منهم
عن عمر أنّه قال (١) : «كان
الصفحه ١٣٤ : الله فرسين ، ويصرم ألف وسق (٥) من تمر فيتصدّق به على المساكين ـ فنادى : «يا معشر قريش ؛
أخبروني هل فيكم
الصفحه ١٤٥ : حكيم بن
جبلة (١) ، فقتلوه في سبعين رجلا من عبّاد أهل البصرة ومخبتيهم ، يسمّون المثفّنين ـ كأنّ
راح
الصفحه ١٥٢ : من عبد القيس كان من الخوارج ثم فارقهم : «دخلوا [الخوارج] قرية ،
فخرج عبد الله بن خبّاب صاحب رسول الله
الصفحه ١٧٥ : إلّا
بيعة الفلتات (٢)
وتظلّمات أهل
البيت عليهمالسلام من أفعال هؤلاء ـ أبعدهم الله ـ ونسبة ما
الصفحه ٢١٧ :
وكان مولده ليلة
النصف من شعبان ، من (١) خمس وخمسين ومأتين.
وأمّه أمّ ولد ،
يقال لها : نرجس
الصفحه ٢١٩ : من شهر رمضان ، وخسوف القمر في آخر الشهر ـ على خلاف العادات ـ وخسف
بالبيداء ، وخسف بالمغرب ، وخسف
الصفحه ٢٣٧ : الحجّة والإمام بعدك»؟
فقال : «ابني م ح
م د ، وهو الإمام والحجّة بعدي ؛ من مات ولم يعرفه مات ميتة
الصفحه ٢٤٣ :
وسوء سرائرهم ،
التي كانت نتائج النفاق وسنوح الضلالة ، فلو أنّهم تنسّموا منّى الملك الذي اوتي
الصفحه ٢٤٧ :
:
«إنّ لصاحب هذا
الأمر غيبة لا بدّ منها ، يرتاب فيها كلّ مبطل».
فقلت له : «ولم ـ جعلت
فداك ـ»؟
قال
الصفحه ٢٥١ : . وعاش هارون عليهالسلام مائة وثلاث وثلاثين سنة. وعاش داود عليهالسلام مائة سنة ، منها أربعون سنة ملكه
الصفحه ٢٥٣ : في كتاب الله قد
أعيتني».
فقلت : «أيّها
الأمير ـ أيّة آية هي»؟
فقال : «قوله : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٧٤ : إمامه وعلى نفسه وأمسك من لسانه ـ أضعافا مضاعفة كثيرة ، إنّ
الله ـ عزوجل ـ كريم».
ـ قال ـ فقلت : «جعلت
الصفحه ٢٧٥ : ، ويردّ الحقّ إلى أهله فيظهروه ، حتّى لا يستخفى بشيء من الحقّ
مخافة أحد من الخلق. أما والله يا عمّار ـ لا
الصفحه ٢٨٨ :
فقال الرجل لأبي
عبد الله عليهالسلام : «إنّ العامّة تزعم أنّ قوله : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ