الصفحه ٧١٥ :
فإذا موسى ضرب من
الرجال كأنه من رجال شنوءة ورأيت عيسى بن................. ٧١١
فإذا هو المعراج
الصفحه ٧١٧ : ............................. ٧١٤
قال الله ـ تعالى
ـ ما من عبد اريد أن ادخله الجنّة إلّا ابتليته في جسده................ ١٢٧٩
الصفحه ٧٣٦ : أهل
البيت رجل من أمّتي أشمّ الأنف يملأ الأرض عدلا كما.............. ٩٩٦
الموت القيامة إذا
مات أحدكم
الصفحه ٧٦٢ :
هي تسعة عشر نوعا
من الزبانية لا يعصون الله ما أمرهم وهم....................... ٤٢٢
واعتقادنا
الصفحه ٨٣٥ : وبشير : ١٠٧٣.
الملكة : ٤٠٦. كلّ هيئة وصفة ترسّخت في النفس من تكرر
الحسنات : ٤٠٦.
الملكوت : جسمانيّة
الصفحه ٧ :
الغرض من إنشائها
منه ـ تعالى ـ بأمر (كُنْ) سوى أمر الله.
وأوسطها ما يكون
لعين الكلام مقصود آخر
الصفحه ١٠ : اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللهِ وَكانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ) [٥ / ٤٤]. ثمّ
جعلوها (قَراطِيسَ
تُبْدُونَها
الصفحه ٣٤ : ـ : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) [٦ / ٣٨].
وإن نظرت إلى
الاستشفاء والاسترقاء ، ففيه الشفا
الصفحه ٥١ : روحانيّا لا
جسمانيّا ، فتعلم أنّ روح القلم وحقيقته التي لا بدّ من تحقيقها إذا ذكرت حدّ
القلم هو «الذي يكتب
الصفحه ٦٤ :
قال طلحة : «بل
قرآن كلّه».
قال : «إن أخذتم
بما فيه نجوتم من النار ودخلتم الجنة ، فإنّ فيه حجّتنا
الصفحه ٨٩ : ، وكونهم على الحقّ مبعوثين من
الله ، منتجبين من لدنه ـ إلى غير ذلك.
فالمقبول الراجح
من الأعمال ما وافق
الصفحه ٩٧ :
النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم (١) : «من ظلم عليّا مقعدي هذا بعد وفاتي فكأنّما جحد نبوّتي
ونبوّة الأنبياء قبلي».
وفي كتاب
الصفحه ١٢٣ :
فضله مثل ما يروون
من قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) :
«لو كنت متّخذا
خليلا ، لاتّخذت أبا
الصفحه ١٣٦ :
ـ وإنّما سمّيت
جار الصفا لحسنها (١) ـ
ـ فأخذت الحنفيّة
ـ خولة ـ واغتنمها خالد منّي ، فبعث بريدة
الصفحه ١٣٧ :
أبا طلحة زيد بن
سعد الأنصاري (١) ، فقال له : «كن في خمسين رجلا من قومك ، فاقتل من أبى أن
يرضى من