الصفحه ٧٦٣ : الذي يدنو منه وقت اشتداد الحرب حين................... ٦٠٤
وكان هذا منه نوع
إشارة كإشارات الصوفيّة لا
الصفحه ٨١٦ : . ما فيها من الآيات والعجائب : ٣٣٢
السماء الدنيا : ٢٤٠.
السماوات : خلقها : ٢٣٣. السبع وما رأي رسول
الصفحه ٨١٧ :
شقّ القمر : ٦٤٩.
الشقاوة من أين لحق أهل المعصية : ٢٨٤ ، من أين لحق
الأشقياء : ٢٨٦
الصفحه ٨٢٥ :
ق
القائم عليهالسلام : فيه سنن من
الأنبياء : ٩٦١ ـ ٩٦٢. بالحقّ المنتظر لدولة الإيمان
الصفحه ١٠٥ :
وصار الناس أصنافا
: صنفا من أهل التدليس والتلبيس ـ وهم الذين شيّدوا أركان هذه الضلالة ـ وصنفا من
الصفحه ١٣١ :
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ
الصفحه ١٧٨ :
من جملة موانع
أبيك أمير المؤمنين عليهالسلام من منازعة أبي بكر وعمر ومن رغب في نيل الدنيا بطريقهما
الصفحه ٢٣٦ :
الغد عدت إليه ،
فقلت : «يا بن رسول الله ـ لقد عظم سروري بما مننت عليّ ، فما السنّة الجارية فيه
من
الصفحه ٢٧٣ :
الفرج ؛ أما سمعت
قول الله ـ عزوجل ـ : (١) (فَانْتَظِرُوا إِنِّي
مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
الصفحه ٣١٢ : الإحياء : «أنا احيي الموتى». فأوحى الله إليهما : «كونوا
على عملكما وما سخّرتما له من الصنع ، وأنا المميت
الصفحه ٣٣٤ :
من أطائب عترته
وخيار ذرّيته خلفاؤه والأئمّة وولاة الحقّ والقائمون (١) بالصدق.
فيقولان : «على
هذا
الصفحه ٣٤١ :
ـ والحديث طويل
أخذنا منه موضع الحاجة (١) ـ.
وقيل لمحمّد بن
على بن موسى عليهمالسلام : «ما بال
الصفحه ٣٨٧ :
الله ـ تعالى ـ بينها
، حتّى أنّه يقتصّ الجماء (١) من ذوات القرن ، ثمّ يقول الله ـ تعالى ـ لها
الصفحه ٣٩٥ :
قوله : «ألجمهم
العرق» : أي بلغ منهم مكان اللجام. قيل (١) : «إنّه كناية عن بلوغهم الغاية من الجهد
الصفحه ٤٠٩ :
ـ قال : ـ يؤخذ
للمظلوم من الظالم من حسناته بقدر حقّ المظلوم فتزاد على حسنات المظلوم.
ـ قال