الصفحه ٣١٩ :
فصل [٧]
[شدة نزول الموت
وسكراته]
الموت داهية من
الدواهي العظمى ، وما بعد الموت أعظم وأدهى
الصفحه ٣٢٤ : ـ :
قول عليّ لحارث
عجبا
وكم من اعجوبة (٣) له حملا
يا حار (٤) همدان من يمت يرني
الصفحه ٣٦٢ : الصادق عليهالسلام
من الأدلة على إثبات الصانع المعروف بتوحيد المفضل ، البحار ، ٣ / ٩٠ ، أول المجلس
الثاني
الصفحه ٣٩١ :
أيّها السائل
سألتني عن أمر عظيم ، إنّه يحشر يوم القيامة أقوام على اثنا عشر صنفا :
أمّا
الأوّل
الصفحه ٤٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ فقال :
«أخبرني الروح
الأمين أنّ الله لا إله غيره ، إذا جمع الأولين
الصفحه ٥٢٢ : / ٢٥].
وقال ـ عزوجل ـ نظرا إلى المكان من جهة القرب : (وَأُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ) [٣٤ / ٥١](إِنَّ
الصفحه ٥٨٢ : المؤمنين عليهالسلام
[نهج البلاغة : الخطبة ٤٢ ، أولها : «أيها الناس ـ إنّ الوفاء توأم الصدق ...»] : «ألا
الصفحه ٧٢٣ : ................. ٤٨٦
لا بدّ لك يا قيس
من قرين يدفن معك وهو حيّ وتدفن معه وأنت ميّت............ ١٠٧٩
لا بل كانت
الصفحه ٧٤١ : يا ابن آدم خلقت الأشياء من أجلك وخلقتك من................ ٥٠٧
وإنّك لبعد في
المشيّة أمّا إنّي سائلك
الصفحه ١١ : : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى* وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى* بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ
الدُّنْيا
الصفحه ١٠٤ : كلكلي (٢).
أما ـ والذي فلق
الحبّة وبرأ النسمة ـ إنّه لعهد النبيّ الاميّ إليّ : أنّ الامّة ستغدر بك من
الصفحه ١٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وحقّه ، وإنّ لي من بعده ولاء أمّته ، وأنتم أحرص عليه
منّي ، إذ تحولون
الصفحه ١٨٩ :
فصل [١٩]
[العالم والمقلّد
في العقائد والأحكام]
من اهتدى إلى
معرفة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣١٣ : صورته كان حسبه.
وروي (١) عن إبراهيم الخليل عليهالسلام أنّه لقى ملكا فقال له : «من أنت»؟
فقال : «أنا
الصفحه ٣٣٠ :
أجسادهم ، خوفا من
العقاب وشوقا إلى الثواب» (١).
ولذلك لو تيقّن
أحد ـ مثلا ـ أنّه من أهل النجاة