الصفحه ٢٠ : : «إنّ يوشع بن نون وصيّ موسى بن عمران ، وكانت
ألواح موسى من زمرّد أخضر ، فلمّا غضب موسى ألقى الألواح من
الصفحه ٣٦ : قصبة كورة حوران ... ، وبصرى أيضا من قرى بغداد ، قرب عكبراء».
ويظهر أن المقصود في الحديث هو الأول
الصفحه ١٢٦ : الدين علي بن طاوس في كشف المحجة ،
(ص ١٥٩ و ١٧٣) [من الطبعة القديمة] رسالة أمير المؤمنين إلى ولده الحسن
الصفحه ٣٩٧ : ليخفّف على المؤمن حتّى يكون أهون
عليه من الصلاة المكتوبة يصلّيها في الدنيا».
فصل [٢]
وفي الخبر : إذا
الصفحه ٤٨٥ :
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) : «ليختلجنّ قوم من أصحابي دوني ـ وأنا على الحوض ـ فيؤخذ
بهم
الصفحه ٥٧٨ : الْأُولى) [٤٤ / ٥٦]. (وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) [٢ / ٦٢]. «جرد مرد مكحلون من أبناء ثلاث
الصفحه ٦٣٧ :
٧٠ ومنكم من يردّ إلى
أرذل العمر لكى لا يعلم بعد علم شيئا.................... ٣٧٣
٧٧ كلمح البصر
الصفحه ٦٧٨ : مسيرنا
إلى أهل الشام أبقضاء من الله.................................. ٢٦٥
أخبرني الروح
الأمين أنّ الله
الصفحه ٨٤٥ : صفاته تعالى.
١١١
باب [٥] نبذ من نعوته جلّ ذكره :
١١١
فصل [١] الأحاديث
الصفحه ١٠٩ : الاختلافات فيها ما هذه عبارته :
«لكن أسفرت الحجّة
وجهها وأجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته يوم غدير خمّ
الصفحه ٢١٤ :
والبراءة من أهل
الاستيشار ومن أبي موسى الأشعري وأهل ولايته (الَّذِينَ ضَلَّ
سَعْيُهُمْ فِي
الصفحه ٢١٨ :
وأمّا الطولى :
فهي بعد الاولى ، وفي آخرها يقوم بالسيف.
قال الله ـ عزوجل ـ : (وَنُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٢٣١ : دون الله ـ عزوجل ـ من صنم ووثن وغيره إلّا ووقعت فيه نار فاحترق ؛ وذلك بعد
غيبة طويلة ؛ ليعلم الله من
الصفحه ٢٥٤ :
والصدوق ـ رحمهالله ـ أوّل نزول عيسى عليهالسلام برجعته بعد موته ـ كما يأتي ذكره في آخر المقصد
الصفحه ٣١٥ : ، ولم يكن للمنتقل من الحالة السابقة إلى
اللاحقة حسرة وندامة على زوال النشأة الأولى ، بل إن كانت ففي أمر