الصفحه ٧٥٢ : .............. ٤٠٤
إنّ أهل الجنّة
يمكثون في الجنّة خمسة عشر ألف سنة ثمّ يصيرون ملائكة.............. ٤٠٠
إنّ أهل
الصفحه ٨٦٦ :
١٢٤٩
فصل [٣] تابع الفصل السابق.
١٢٥١
فصل [٤] وصف الجنة في روايات
الصفحه ٢٥ : الجنّة ، وأسماء أهل النار ، فوضعه
عند أمّ سلمة ؛ فلمّا ولي أبو بكر طلبه ، فقالت : «ليس لك» ، فلمّا ولي
الصفحه ٨١ : ، وأنّك غدا على الحوض خليفتي ، تذود عنه المنافقين ، وأنت أوّل
من يرد عليّ الحوض ، وأنت أوّل داخل الجنّة من
الصفحه ٨٥ : يدخل
الجنّة إلّا من أحبّه من الأوّلين والآخرين (٢) ، فهو إذن قسيم الجنّة والنار».
قال المفضل بن عمر
الصفحه ٩٠ : على
الصراط حتّى يدخل الجنّة».
وقال (٢) : «حبّ عليّ حسنة لا تضرّ معها سيئة ، وبغض عليّ سيئة لا
تنفع
الصفحه ٩٨ : عشر منافقا ، منهم ثمانية لا
يدخلون الجنّة حتّى يلج الجمل في سمّ الخياط» ، وأربعة لا أحفظ ما قال شعبة
الصفحه ٢٦٦ : عليه :
أسأله عن الحديث المروي عنه عليهالسلام : «لا يدخل الجنّة إلّا من عرف معرفتي». وكنت جلست إلى باب
الصفحه ٣٠٣ :
طيور خضر ترد
أنهار الجنّة ، وتأكل من ثمارها ، وتأوي إلى قناديل من ذهب معلّقة تحت العرش ؛
فلمّا
الصفحه ٣٠٨ : الأربعة وثمانية حملة العرش ـ. فيبقى الدنيا بلا إنس ولا جنّ
ولا حيوان ولا وحش ؛ ثمّ يقول الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٢٢ : (١) : «لا يموتنّ أحدكم إلّا وهو يحسن الظنّ بالله ، فإنّ حسن
الظنّ بالله ثمن الجنّة».
وإن كان العمدة ما
رسخ
الصفحه ٣٣٨ : : «صبرا بني الكرام ـ فما الموت إلّا قنطرة تعبر بكم عن
البؤس والضرّ ، إلى الجنان الواسعة ، والنعم الدائمة
الصفحه ٣٤٦ :
فقالوا : «وما
الجنّة والنار»؟
فوصف لهم ذلك ،
فقالوا : «متى نصير إلى ذلك»؟
فقال : «إذا متم
الصفحه ٣٤٧ :
وفي خبر آخر (١) : «إنّ الأرواح في صفة الأجساد في شجرة في الجنّة تتعارف
وتتساءل ، فإذا قدمت الروح
الصفحه ٣٧١ : ويكون الإنسان عليها في
الجنة أو النار عند قيامته الكبرى ، إنّما يكون بالشدّة والضعف والكمال والنقص ؛
إذ