الصفحه ٢٧٨ : يبايعوه ، فيملأ الله به الأرض عدلا ، كما ملئت جورا وظلما».
وعن أبي بكر
الحضرمي (٤) عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٥٦٥ :
نمرود».
ونقل الغزالي في
الإحياء (٣) عن مولانا الباقر عليهالسلام أنّه كان يقول
الصفحه ٢٣٠ :
فصل [٣]
[متى يخرج القائم عليهالسلام]
وروى الصدوق ـ رحمهالله ـ بإسناده (١) عن محمّد بن مسلم
الصفحه ٥٣٧ :
يقال لها : «تسنيم» ، لا يشرب منها غيرهم ؛ فإنّ تسنيما عين وهبها الله لفاطمة بنت
محمّد زوجة علي بن أبي
الصفحه ٧٧٣ :
محمّد بن عليّ بن
الحسين أبو جعفر الباقر عليهماالسلام : ٧ ، ١٠ ، ٦٣ ، ٦٤ ، ٦٩ ، ٧٦ ، ٨٢ ، ٨٨ ، ٩٤
الصفحه ٦٥ : .
* * *
وأمّا اعتقاد مشايخنا
ـ رحمهمالله ـ في ذلك : فالظاهر من صاحب كتاب الكافي محمد بن يعقوب
الكليني ـ رضي
الصفحه ١٨٣ : أعثر عليه
عنه عليهالسلام.
وجاء في كفاية الأثر (باب ما جاء عن جعفر بن محمد عليهالسلام
مما يوافق هذه
الصفحه ٢٣٨ : / ٢١٩ ، ح ٩.
(٥) ـ سدير بن حكيم
بن صهيب الصيرفي ، من أصحاب السجاد والباقر والصادق عليهمالسلام.
ورد
الصفحه ٤٧٦ : كتابه (٢) عن محمد بن أبي عمير ، عن مولانا الصادق عليهالسلام قال : «يؤتى بعبد يوم القيامة ليست له حسنة
الصفحه ٥٠٥ : محمّد بن الحسن
الصفّار رحمهالله في كتاب بصائر الدرجات (١) بإسناده عن سلمان الفارسي ـ رضي الله عنه
الصفحه ٥٢٦ :
فصل [٢]
[الجنّة والمتقين]
وروى ثقة الإسلام
محمّد بن يعقوب ـ رحمهالله ـ في الكافي (١) بإسناده
الصفحه ٥٨ : عدوّنا ، وثلث
سنن وأمثال ، وثلث فرائض وأحكام».
وبإسناده (٤) عن مولانا الباقر عليهالسلام قال : «نزل
الصفحه ٤٤٦ : مولانا
الباقر عليهالسلام أنّه قال (١) : «من كان ظاهره أرجح من باطنه خفّف(٢) ميزانه».
ـ وهذا قريب من
الصفحه ٤٧٥ : الجنّة بشفاعته أكثر من مضر».
وعن مولانا الباقر
عليهالسلام (٤) : «أمّا إنّه ليس من عبد يذكر عنده أهل
الصفحه ٤٠٨ : بها مع عذابه بكفره ، عذابا بقدر ما للمسلم قبله من مظلمة».
ـ قال : ـ «فقال
له القرشي : فإذا كانت