الصفحه ٥٤٠ : قباحة وهرما».
__________________
(١) ـ كتب في الهامش
: «أي لا يخرج شيء من أبدانهم. وفي بعض النسخ
الصفحه ٧١٤ :
علّمني رسول الله
ألف باب من العلم فانفتح لي من كل باب ألف.................... ٧٣٠
علمه
الصفحه ٧٥١ : والموازين أنّه حقّ منه ما يتولّاه الله ـ عزوجل ـ..................... ١١٧٢
اعتقادنا في ذلك
أنّه ما من عبد
الصفحه ٧٥٧ : ليلي وأظمأت هواجري فكأنّي أنظر.............. ١٢٢٣
فإذا مات الإمام
وتصدى للإمامة من يستجمع شرائطها من
الصفحه ٦٣ :
وعرض الحديث
المرويّ عنهم عليهمالسلام عليه (١) ليعرف صحّته من ضعفه ـ إلى غير ذلك ـ (٢).
ويخطر
الصفحه ١٢٧ :
بن إبراهيم بإسناده
، قال : كتب أمير المؤمنين عليهالسلام كتابا بعد منصرفه من النهروان ، وأمر أن
الصفحه ١٣٤ : الله فرسين ، ويصرم ألف وسق (٥) من تمر فيتصدّق به على المساكين ـ فنادى : «يا معشر قريش ؛
أخبروني هل فيكم
الصفحه ٢١٧ : النسخ ،
وكتب في هامش الأصل : «بالوفاء : أي بوفائهم بالسفارة ـ منه».
وفي المصدر المطبوع : «وعدم السفرا
الصفحه ٣٠٨ : ء هنا في
المطبوعة القديمة فصلا لا يوجد في النسخة ، ويظهر أنه مما كتبها المؤلف ـ قدسسره
ـ ثم أعرض عنه
الصفحه ٤٢٨ : تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ
مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ
الصفحه ٤٦١ : ء الإلهي وأسباب الموت القريبة الحاكمة على النفس برجوعها
إلى معادها ؛ فإن كانت من أهل الشقاوة ، فيا لها من
الصفحه ٦١٧ : يعلمون*
الحقّ من ربّك فلا تكوننّ من الممترين
الصفحه ٢٨ : على ولايتنا ، لا يزيدون ولا
ينقصون ؛ إنّ الله خلقنا من عليّين ، وخلق شيعتنا من طينتنا أسفل من ذلك
الصفحه ٧١ : الله صدرك بما بيّنت لك ، فأنت ـ والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة ـ من
المؤمنين حقّا.
فقال الرجل : «يا
الصفحه ١٢٦ : الدين علي بن طاوس في كشف المحجة ،
(ص ١٥٩ و ١٧٣) [من الطبعة القديمة] رسالة أمير المؤمنين إلى ولده الحسن