الصفحه ١٣ : ـ أنّ العلم ليس ما يحصل من السماع
وقراءة الكتب وحفظها ـ فإنّ ذلك تقليد ـ وإنّما العلم ما يفيض من الله
الصفحه ١٧٧ : : «كلها» ، بدلا من الزيات.
(٣) ـ مسيلمة بن حبيب
الكذاب المتنبي ، كان في وفد بني حنيفة إلى رسول الله
الصفحه ١٩٥ :
فصل [٢٠]
[ما يجب على
المكلف من الاعتقاد]
وممّا يؤيّد ما
ذكرناه ـ من أنّه يكفي للعاميّ الاعتقاد
الصفحه ١٩٦ : يجب عليه
تعلّم الأدلّة التي حرّرها المتكلّمون ؛ بل مهما خطر في قلبه تصديق الحقّ بمجرّد
الإيمان من غير
الصفحه ٢٥٥ : بصيرة
منّي الآن».
ـ قال : ـ «فيريد
الدجّال أن يقتله فلا يسلط عليه».
قال أبو اسحاق
إبراهيم بن سعد
الصفحه ٤١٠ : المنقول ليس
نفس الحسنات والسيّئات ، بل الأثر الذي يترتّب عليهما من تنوير القلب وإظلامه ؛
وإنّما عبّر بهما
الصفحه ٤٦٧ : بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ) [٩ / ٣٨].
فالصراط المستقيم
هو الوسط الحقّ بين الأطراف ، ولا عرض له
الصفحه ٤٩٧ :
الباكي ؛ وهو آخر البحار محيط بالكلّ ، وكل واحد من هذه البحار محيط بالذي تقدّمه».
وعن بعض السلف (٣) في
الصفحه ٥٧٢ :
ممّا هم فيه من
غير ترة (١) وتروا من فعل ذلك بهم ، ولا أذى بما نقموا منهم ، إلّا أن
يؤمنوا بالله
الصفحه ٨٢١ :
العبد : معلّق بين الرجاء والخوف : ٢٨٦.
من أسماء النبي صلىاللهعليهوآله : ٦١٦. المؤمن
الصفحه ٨٦١ :
٩١١
فصل [٢٠] أقل ما يجب على المكلف من الاعتقاد.
٩١٥
فصل [٢١] ما
الصفحه ٢٦ :
، ح ١٦ ، ١ / ٤٤٤. البحار : ٥ / ١٥٨ ، ح ١٣. و ١٧ / ١٥٢ ، ح ٥٥.
وجاء ما يقرب منه في قرب الإسناد ، ح ٨١
الصفحه ١٦٧ : بعثة الأنبياء ، وإنزال
الكتب.
و «الشقشقة» :
اللحمة التي تخرج من فم البعير عند هياجه
الصفحه ١٨١ : ، المكنى بأبي ساسان من أصحاب أمير
المؤمنين عليهالسلام
كما يقوله المصنف ـ قدسسره
ـ أيضا
(راجع معجم
الصفحه ٢٨٢ : له : «إلى أيّ شيء
تدعو»؟ فيخبره القائم عليهالسلام.
فيقول جبرئيل عليهالسلام : «أنا أوّل من يبايعك