الصفحه ٥١ : ، ولذلك لا يوجد في حدّه الحقيقي ؛ ولكلّ
شيء حدّ وحقيقة هي روحه ، فإذا اهتديت إلى الأرواح صرت روحانيّا
الصفحه ٧٠٤ : ............................................... ٨٥٩
ثلاثة منهم محمد
وثلاثة منهم علي.............................................. ٥٤٥
ثمّ أتيت
الصفحه ٢٩٧ : حَمَإٍ مَسْنُونٍ) [١٥ / ٢٦] ، (ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ
مِنْ ماءٍ مَهِينٍ) [٣٢ / ٨] ، (مِنْ
الصفحه ٣٠٨ :
ثمّ أمات أهل
السماء السابعة ، ثمّ أمات ميكائيل ـ قال : أو جبرئيل ـ ثم أمات جبرئيل ، ثمّ أمات
الصفحه ٣٠٧ :
فيقول ـ تبارك
وتعالى ـ : «إنّي قد قضيت على كلّ نفس فيها الروح أن تموت».
ثمّ يجيء ملك
الموت حتّى
الصفحه ٢٠٦ :
وبعده الحسن
والحسين ، سيّدا شباب أهل الجنّة.
ثمّ عليّ بن
الحسين زين العابدين.
ثمّ محمّد بن
الصفحه ٦٤٣ :
العظام
لحما ثمّ أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين..................... ٢٩٩
١٢ ـ ١٦ ولقد
الصفحه ٣٠٠ :
إيّاها ، ثمّ
ينكرون ما بعد ذلك ، قال الله ـ عزوجل ـ معاتبا لهم : (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
النَّشْأَةَ
الصفحه ٣٨٩ : محمّد» ، فركب ثمّ انطلق إلى الجنّة ، فخرّ ساجدا ؛
فينادي مناد : «ارفع رأسك ، وسل تعط».
فيقول : «إلهي
الصفحه ٦٤٢ : مرضعة عمّا
أرضعت وتضع كلّ ذات حمل حملها وترى النّاس سكارى وما هم بسكارى ١٠٩٣
٥ ثمّ من علقة ثمّ
الصفحه ٢٩١ :
فهؤلاء ماتوا
ورجعوا إلى الدنيا ، ثمّ ماتوا بآجالهم.
وقال الله ـ عزوجل ـ : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
الصفحه ٣٠٩ : : ـ فيهرب إلى المشرق ، فإذا هو
عنده واقف ؛ وإلى المغرب ، فإذا هو عنده ؛ فلا يزال إلى حيث يهرب ، ثمّ يقوم
الصفحه ١٢ :
ـ قال : ـ قلت : «هذا
ـ والله ـ العلم».
ـ قال : ـ فنكت
ساعة في الأرض ثمّ قال : «إنّه لعلم وما هو
الصفحه ٣٧٩ : على
هذه الحالة ، ثمّ يصير علقة ، ثمّ العلقة تصير مضغة ، ثمّ المضغة تصير عظاما ، ثمّ
يكسى العظام لحما
الصفحه ٣٩٩ :
ولا يقضى بينهم ، فيبكون حتّى ينقطع الدموع ، ثمّ يبكون دما ، ويعرقون حتّى يبلغ
العرق منهم أن يلجمهم