الصفحه ١٢٤ : أحاديث لا أصل لها. وقال ابن عدي :
يسرق الحديث ويأتي بالمناكير عن الثقات». ثم أورد عدة أحاديث من موضوعاته
الصفحه ١٣٦ : ، ثم ابتاعه منهم كلب وقدموا مكة ، فاشتراه عبد
الله بن جدعان وأعتقه ، وقيل : هرب منهم لما كبر وعقل
الصفحه ١٣٧ : ـ فلو كان هذا حقّا لم يخف على الأنصار فبايعه الناس على
الشورى ، ثمّ جعلها أبو بكر لعمر برأيه خاصّة ، ثمّ
الصفحه ١٥٠ : أولى به ، فادخل أنت وهم في طاعتي ، ثمّ خاصم القوم
لأحملكم وإيّاهم على كتاب الله ، وإلّا فهذه خدعة
الصفحه ١٥١ : إلّا فراقي وشقاقي. ثمّ نهضوا في وجه المسلمين ينضحونهم
بالنبل ، ويشجرونهم بالرماح ؛ فعند ذلك نهضت إليهم
الصفحه ١٥٧ : ، فأدلى بها إلى فلان بعده ـ
ـ ثمّ تمثّل عليهالسلام بقول الأعشى (٣) ـ :
__________________
(١) ـ نهج
الصفحه ١٧٧ :
ثمّ شرح المروزي
كيفيّة ارتداد الخلق (١) بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال :
«ارتدّت بنو
الصفحه ١٧٩ : ، والمقداد».
ـ قال الراوي : ـ فقلت
: «فعمّار»؟
قال : «كان جاض
جيضة (٢) ثمّ رجع».
ـ ثمّ قال : ـ «إن
أردت
الصفحه ١٨٠ : ؛ إي والله ـ ولكن (٣) إلّا ثلاثة ، ثمّ لحق أبو ساسان (٤) ، وعمّار ، وشتيرة (٥) ، وأبو عمرة (٦) ؛ فصاروا
الصفحه ٢٢٩ : حتّى تخور الأرض خورة ، فلا يظنّ كلّ قوم إلّا أنّها خارت في ناحيتهم ؛
فيمكثون ما شاء الله ، ثمّ يمكثون
الصفحه ٢٥٣ : ، فيضرب عنقه ، ثمّ أرمقه بعيني ، فما أراه يحرّك
شفتيه حتّى يخمد».
فقلت : «أصلح الله
الأمير ليس على ما
الصفحه ٢٦١ :
«طوبى لك ـ يا
مؤمن ، وددت أنّي كنت مثلك ، فأفوز فوزا عظيما».
ثمّ ترفع الدابّة
رأسها ، فيراها من
الصفحه ٢٨٣ : خمسمائة من قريش
فضرب أعناقهم ، ثمّ أقام خمسمائة فضرب أعناقهم ، ثمّ خمسمائة اخرى ـ حتّى يفعل ذلك
ستّ مرّات
الصفحه ٢٨٧ : عليهالسلام ، وهو نائم في المسجد ، قد جمع رملا ووضع رأسه عليه ؛
فحرّكه برجله ثمّ قال له : «قم ـ يا دابّة
الصفحه ٢٩٠ : الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ) [٢ / ٢٤٣].
«كان هؤلاء سبعين
ألف بيت ، وكان يقع