الصفحه ٢٤ : ؛
ففتحه ، فنظر فيه ثمّ قال : «إنّ في هذا لعلما جديدا».
وفي رواية اخرى (١) عنها قالت : «أقعد رسول الله
الصفحه ٣٠ : مضى الحسن كانت عند الحسين عليهالسلام ، فلمّا مضى الحسين كانت عند عليّ بن الحسين عليهالسلام ، ثمّ
الصفحه ٣٧ : الجبّار يوم القيامة ، وكتابه
وأهل بيتي ، ثمّ أمّتي ، ثمّ أسألهم : ما فعلتم بكتاب الله وأهل بيتي
الصفحه ٤٧ : سعد
الخفّاف (٤) قلت : «يا أبا جعفر ـ وهل يتكلّم القرآن»؟
فتبسّم ثمّ قال : «رحم
الله الضعفاء من
الصفحه ٤٨ : ؟ فمن لم يعرف الصلاة فقد أنكر
حقّنا» ثمّ قال : «يا سعد ، اسمعك كلام القرآن»؟
ـ قال سعد : ـ فقلت
: «بلى
الصفحه ٥٢ : أنّه أذان قبل الصبح».
ـ ثمّ قال : ـ «لعلّك
تقول : «لم ابرزت هذه الحقائق في هذه الأمثلة ، ولم تكشف
الصفحه ٦٧ : الاستيفاء».
ثمّ ذكر كلام
المرتضى ـ رضي الله عنه ـ وحاصله (٢) : «أنّ العناية
__________________
ـ وعن
الصفحه ٧٠ : » ـ ثمّ قال : ـ «ولا تكوننّ ممّن
يقول للشيء : إنّه في شيء واحد».
وروي في التوحيد (٢) بإسناده عن أمير
الصفحه ٧١ : ، قال : «نزل القرآن جملة واحدة في شهر رمضان إلى البيت
المعمور ، ثم نزل في طول عشرين سنة».
ثم قال
الصفحه ٨٢ : الحسين ، تاسعهم قائمهم».
ثمّ عدّهم
بأسمائهم ثمّ قال : «نحن ـ والله ـ الأوصياء الخلفاء من
الصفحه ٩٥ : ].
وقال ـ جلّ جلاله
ـ : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ) [٣ / ١٨٤]. وقال :
(ثُمَّ
الصفحه ٩٨ : الذين كفروا». فقال الرجل : «كفر القوم ـ وربّ الكعبة» ؛ ثمّ
حمل ، فقاتل حتّى قتل.
وروى الحميدي من
الصفحه ١٠١ :
، وواحدة ناجية ؛ ثمّ لمّا جاء عيسى اختلفت الفرقة الناجية الموسويّة عليه
بالتصديق والتكذيب ـ كغيرهم
الصفحه ١١٠ : وأذكر لكم من المستحقّ لها بعدي».
قال عمر : «دعوا
الرجل فإنّه ليهجر» ـ وقيل : يهذي ـ».
ـ ثمّ قال
الصفحه ١١٣ : عثمان ، ١٩٤) : «ثم حصر عثمان ... وكان مما نقموا على عثمان أنه
آوى الحكم بن العاص ، وأعطاه مائة ألف درهم