الصفحه ١٣٤ : رأيتكم تصرفونها عن عليّ ، ولا ابايعكم حتّى يبايع عليّ
، ولعلّي لا أفعل وإن بايع» ؛ ثمّ ركب دابّته وأتى
الصفحه ١٣٩ : منازعتي ، حقّا كنت أولى به منهم
فاستلبونيه ، ثمّ قالوا : «اصبر مغموما ، أو مت متأسّفا» (٣).
وأما والله
الصفحه ١٤٠ : (٢) ، وآلم للقلب من حزّ الشفار (٣).
__________________
(١) ـ في النسخة : «حديثي
العهد باسار». ثم استدرك
الصفحه ١٤١ : فبسطتموها ، وبسطتها
فمددتموها ، ثمّ [تداككتم] (٢) عليّ تداكّ الإبل الهيم على حياضها يوم ورودها ، حتّى ظننت
الصفحه ١٤٥ : يأتي
علي ، ثم إنّ عبد الله بن الزبير بيّت عثمان ـ رضي الله عنه ـ فأخرجه من القصر ،
فسمع حكيم ، فخرج في
الصفحه ١٤٨ : غلب ، ولا أوّل من سبق».
فهمّا به ، ثمّ
كفّا عنه.
[أمر عائشة]
وكانت عائشة قد
شكّت في مسيرها
الصفحه ١٦٠ : ـ لو اطّردت مقالتك من
حيث أفضيت»؟
فقال : «هيهات ـ يا
ابن عبّاس ـ تلك شقشقة هدرت ثمّ قرّت (٢)».
قال
الصفحه ١٦٢ : ، وقبض
عليه ... سنة ستّ وثلاثمائة ... واستوزر ... وهي الثالثة من وزاراته ثم قبض عليه
...».
(٣) ـ ولد
الصفحه ١٦٣ :
[شرح الخطبة]
ـ ثمّ قال (١) : ـ
المراد ب «فلان»
أبو بكر ، وفي بعض النسخ : «لقد تقمّصها ابن أبي
الصفحه ١٦٤ : يلتمس منه أمرا. وب «كثرة العثار والاعتذار منها» عمّا كان يتسرّع
إليه من الأحكام ثمّ يعاود النظر فيها
الصفحه ١٦٦ :
به أوّلا. فبعدها
قال عبد الرحمن : «هي لك ـ يا عثمان» وبايعه ، ثمّ بايعه الناس.
* * *
و «أسفّ
الصفحه ١٦٨ : فصلّى عليه ، ثمّ قال :
«أيّها الناس ـ ما
لي ولقريش؟ وما تنكر منّا غير أنّا أهل البيت ، شيّد الله فوق
الصفحه ١٧٠ : ».
ـ ثمّ قال : ـ «أيّها
الناس ـ أتعلمون أنّ ابن آدم حين قتل أخاه وخالف مولاه كان على حقّ ومحجّة»؟ قالوا
الصفحه ١٨١ : ، ثم شطب عليها ، ولم أعثر على مصدر الرواية :
«ونقل عن مولانا الصادق عليهالسلام
: «لا تدع اليقين
الصفحه ١٩١ : ».
ثم الظاهر أن هذا القول هو المشهور بين
متأخري الإمامية أيضا ، فقد قال الشيخ الطوسي ـ قدسسره ـ في