الصفحه ٧٢ : بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ* عَلى قَلْبِكَ) [٢٦ / ١٩٣ ـ ١٩٤] ، ثم نزل في طول عشرين سنة نجوما من باطن
قلبه
الصفحه ٧٧ : بالاستماع ، ومن نظر إلى كتاب من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها
بالنظر»
ـ ثمّ قال (٢) : ـ «النظر
الصفحه ٧٨ : فضائله حسدا ، وكتم أولياؤه
فضائله خوفا وتقيّة ، ثمّ ظهر من بين الكتمانين فضائل طبّقت الخافقين».
فصل
الصفحه ٧٩ :
بعدك وصاحب لوائك
ـ لواء الحمد ـ يوم القيامة وصاحب حوضك ، يسقي من ورد عليه من مؤمني أمّتك». ثمّ
الصفحه ١٠٠ : ، ٥٢٣ ـ ٥٢٤. والاحتجاج : ١ / ٦٢٥.
عنهما البحار : ٢٨ / ٤ ـ ٥ ، ح ٥ ـ ٦.
(٣) ـ كتب المؤلف ما
يلي ثم شطب
الصفحه ١٠٧ : ...». ثم قال ابن
أبي الحديد : «ذكر هذا الخبر أحمد بن أبي طاهر صاحب كتاب تاريخ بغداد في كتابه
مسندا». راجع
الصفحه ١٠٩ : ، ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة».
«فهذا تسليم ورضاء
وتحكيم ، ثمّ بعد هذا غلب الهوى وحبّ الرئاسة ، وحمل عمود
الصفحه ١١٢ : .
(٣) ـ في البخاري (كتاب
المحاربين ، باب رجم الحبلى من الزنا ، ٨ / ٢١٠) عن عمر : «... ثم إنّه بلغني أنّ
قائلا
الصفحه ١١٦ : ، والمصدّقين بأحكامهم.
ـ ثمّ قال أربع
مرّات : ـ «اللهم عذّبهم عذابا يستغيث منه أهل النار ـ آمين يا ربّ
الصفحه ١١٧ : بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى) [٢ / ٢٥٦]».
ثمّ فسّر (٢) تلك الإشارات مفصّلة ، وإنّما طويناها مخافة التطويل ، مع
أنّه
الصفحه ١١٩ :
سرّا من الصحابة والتابعين والصالحين.
ثمّ بعد الإجماع
والتواتر والبراءة من عثمان وخروجه عن حكم الإسلام
الصفحه ١٢٥ : عهد رسول الله حلالا ، وأنا أنهى عنهما واعاقب عليهما».
ثمّ بالغوا في
الافتراء ، فجعلوا السابّ لأحدهم
الصفحه ١٢٧ : . (راجع اسد الغابة : ٤ / ٤٣٠ ـ ٤٣١ ،
الترجمة ٤٩٧٣). ثم إنّه لم يقتل ، حكى الذهبي (سير أعلام النبلاء ٣ / ٣٩
الصفحه ١٣٠ : ، يخلطون الدم بأوبار الإبل ، ثم يشوونه بالنار
ويأكلونه» وحكى فيه معان اخر.
الهبيد ـ على زنة : العبيد
الصفحه ١٣٣ : عليّ فيه أعظم من فوت ولاية اموركم ، التي إنّما هي متاع أيّام قلائل
، ثمّ تزول وتنقشع ، كما يزول وينقشع