الصفحه ١٦٨ :
الكتاب والسنّة ، وعلّمناهم العلم والدين ، وحفظناهم القرآن ، وهديناهم الصراط
المستقيم ؛ فوثبوا علينا بعد
الصفحه ١٨٧ : المدائح ، وإلى أين تنتهي الأفكار والقرائح ، وكيف تنال الصفات قدر
قوم أثنى عليهم القرآن ، ومدحهم الرحمن
الصفحه ١٩٨ :
، الباب (١٠) ، ١ / ٣٣ ، ح ٨٥) : «بهذا امرتم؟ أو لهذا خلقتم؟ تضربون القرآن بعضه
ببعض! بهذا هلكت الامم قبلكم
الصفحه ١٩٩ : ء ، وصادق في وعده ووعيده ، وأنّ
القرآن كلامه ، وأنّه كان قبل الكون والمكان والزمان ، وأنّ إحداثه وإفنائه
الصفحه ٢٠٠ : من القرآن ، نحو : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَعْقِلُونَ) [٢ / ١٧١
الصفحه ٢٠٣ : القرآن الكريم.
الصفحه ٢٠٥ : على المؤمنين ، والقائم بأمر المسلمين والناطق عن القرآن والعالم
بأحكامه : أخوه وخليفته ووصيّه ووليّه
الصفحه ٢٠٦ : الله الأرض
ومن عليها.
وأنّ كلّ من
خالفهم ضالّ مضلّ ، تارك للحقّ والهدى ، وأنّهم المعبّرون عن القرآن
الصفحه ٢٠٩ : ، ولا يجوز القران والإفراد الذي يستعمله العامّة إلّا لأهل مكّة
وحاضريها ؛ ولا يجوز الإحرام دون الميقات
الصفحه ٢٥٩ : ، من قرية تعرف باليهوديّة ، عينه اليمنى ممسوحة ، والعين الاخرى في
جبهته تضيء كأنّها
الصفحه ٢٦٣ : نرجس ترتعد ، فضممتها إلى صدري
وقرأت عليها : «قل هو الله أحد ، وإنا أنزلناه ، وآية الكرسي». فأجابني
الصفحه ٢٧٠ : أفردت له بابا لأني لم أظفر به في الاصول المعتبرة ، ولنذكرها بعينها كما
وجدتها ...» ويتضح لمن قرء وتأمل
الصفحه ٢٨٠ : تحمل من قبل البحرين وقال الأزهري في أعراض البحرين قرية يقال
لها : قطر. وأحسب الثياب القطرية نسبت إليها
الصفحه ٢٨٥ : ، وقد فعل الله ذلك في الامم الخالية ، ونطق
القرآن بذلك في عدّة مواضع ـ مثل قصّة عزير وغيره ـ على ما
الصفحه ٢٩١ :
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ
بَعْدَ مَوْتِها فَأَماتَهُ