الصفحه ٣٧٨ : :
«جبرئيل الذي نزل على الأنبياء ، والروح يكون معهم ومع الأوصياء لا يفارقهم ،
يفقّههم ويسدّدهم من عند الله
الصفحه ٤٢٨ : .
(٢) ـ بصائر الدرجات
: باب ما خصّ الله به الأئمة من ولاية الملائكة ، ٦٩ ، ح ٩.
ورواه القمي في تفسير الآية
الصفحه ٤٩٠ : هذا المعنى ؛ يعني أنّ مرتبتهم من حيث الولاية أعظم من
مرتبة الأنبياء والرسل من حيث الولاية ـ لا غير
الصفحه ٤٩٧ : قلبه ، فيسمع وقعا كوقع السلسلة على الطست».
فقلت : «إنّه نبيّ»؟
قال : «لا ، مثل الخضر ، ومثل ذي
الصفحه ٥٠٠ : أوصيائهم وخلفائهم ـ الأئمّة
من بعدهم إلى ظهور نبيّ آخر ـ لأنّ الاحتياج إليهم غير مختصّ بوقت دون آخر ، وفي
الصفحه ٥٠٣ : للشهادة ؛ لا مجرّد السياسة الحافظة للاجتماع الضروري ؛ ولأجل ذلك عبء
الأمانة ثقيل ، وخطبها جليل ، وأمرها
الصفحه ٥١٨ : ١١ / ٣٥ ـ ٣٦ ، ح ٣١. ١١ / ١١٢ ، ح
٣٠. بصائر الدرجات : الجزء الثاني ، باب (٧) ما خصّ الله به الأئمة من
الصفحه ٥٤١ :
وأنسابهم»؟ فقال :
«لا ـ يا سلمان».
فقلت : «يا رسول
الله ـ فأنّى لي بهم»؟
قال : «قد عرفت
إلى
الصفحه ٦٣٩ : ربّ ـ ومن
هؤلاء؟
قال : هؤلاء
الأئمّة ، وهذا القائم الذي يحلّ حلالي ويحرّم حرامي ، وبه أنتقم من
الصفحه ٢١٧ : ء الحسنى التي لا يقبل الله من العباد
عملا إلّا بمعرفتنا».
__________________
(١) ـ ورد ما في هذا
الفصل
الصفحه ٤٣٨ : الإعجاب فيستكثروا ما سلف منهم ، ولا
تركت لهم استكانة الإجلال نصيبا في تعظيم حسناتهم ، ولم تجر الفترات فيهم
الصفحه ٥٢٧ : لم نسمّهم من المستخفين ، كما سمّى المستعلنين من الأنبياء. فمكث نوح عليهالسلام (فِيهِمْ أَلْفَ
سَنَةٍ
الصفحه ٧١٣ :
الأنبياء في بيت المقدّس ، فيهم إبراهيم وموسى وعيسى ، فصلّى بهم كما أمّ أهل
السماء ، ليتمّ له سيادة أهل
الصفحه ٣٧٥ : ء التاسع ، باب في الأئمة عليهمالسلام
إن روح القدس يتلقّاهم إذا احتاجوا إليه : ٤٥٣ ، ح ٩. عنه البحار : ٢٥
الصفحه ٣٧٧ : غير محمد صلىاللهعليهوآله ، وهو مع الأئمّة يوفّقهم ويسدّدهم ؛ وليس كلّما طلب وجد».
وفي رواية اخرى