الصفحه ٥٦٣ : الحادي عشر من السفر الخامس من التوراة : «إنّ
الربّ إلهكم قال : إنّي اقيم لهم نبيّنا مثلك من أحبّهم
الصفحه ٦٢٣ : ـ لمن لا يشرك بالله شيئا من أمّته ـ المقحمات». فهذه
اثنتا عشرة خصلة خصّ بها عن سائر الأنبياء ، وله غير
الصفحه ٦٣٣ : آدم
بأربعة عشر ألف عام ، فلمّا خلق الله ـ تعالى ـ آدم ركّب ذلك النور في صلبه ، فلم
يزل في شيء واحد
الصفحه ٦٧٤ :
معجزة لنبيّنا صلىاللهعليهوآله باقية إلى يوم الدين يظهر منه صدقه وحقّيّته شيئا فشيئا ،
ويوما فيوما
الصفحه ٣٤١ : ، ويسألون الدعاء فنعلّمهم ،
ويسألونا عن قائمنا : ـ متى يظهر؟ ـ وفيهم عبادة واجتهاد شديد.
لمدينتهم أبواب ما
الصفحه ١٤١ : والسنّة وبيان الأئمّة دلالة على
أنّ مقصوده ليس أن يقتصر على ظاهر الشريعة فقط ، بل يتّبع أنوار القرآن
الصفحه ٤٩٣ : واحد ، إلا أنه لا يعلم الأصل في اسم أبيه : هل هو من
العتب ، أو من العين». والرجل منحرف عن الأئمة وقد
الصفحه ٥٣٣ :
ومن وضع ولاية
الله وأهل استنباط علم الله في غير الصفوة من بيوتات الأنبياء ، فقد خالف أمر الله
الصفحه ٥٢٥ : الأرض إلّا وفيها عالم يعرف به ديني ، ويعرف به
طاعتي ، ويكون نجاة لمن يولد فيما بينك وبين نوح.
وذكر آدم
الصفحه ٦١٦ : والأزلام ، وكلّ معبود دون الرحمن».
قيل : «فما تأويل
الحاد»؟
فقال : «الحاد من
حادّ لله (٣) ودينه ، قريبا
الصفحه ٦٥٩ : الثاني عشر ، ١ / ٥٤٩. عنه البحار : ١٧ / ٣٥٩.
(٣) ـ نفس المصدر.
الخرائج والجرائح : ١ / ٥٢ ، ح ٨١. عنه
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
١٥ : في اصول
العقائد الدينيّة على الإجمال.
١٦ : في غيبة
إمامنا عليهالسلام ، وعلامات ظهوره
الصفحه ٢٧٨ : معنيان مختلفان.
__________________
(١) ـ مقتبس من إحياء
علوم الدين : كتاب التوحيد والتوكل : ٤ / ٣٧٤
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآله يخبره ويسدّده ؛ وهو مع الأئمّة من بعده».
وزاد في رواية
اخرى (٢) : «وهو من الملكوت».
وفي اخرى
الصفحه ٣٦٠ : ، والقائم منهم قائم أبدا.
وطاعتهم لله ـ عزوجل ـ من حيث لا مجال للمخالفة فيهم يمكن أن يشبه بطاعة أطرافك
لك