الصفحه ٦٢٢ : ، ح ١. و ١٠٠ / ٥٥
، ح ٥. أمالي الطوسي : المجلس السابع عشر ، ح ٢٨ ، ٤٨٤. عنه البحار : ١٦ / ٣٢٤ ، ح
١٦. ٩٢ / ١٤
الصفحه ١١٧ :
لم يزل ولا يزال
وحدانيّا أزليّا قبل بدء الدهور ، وبعد صرف الامور ، الذي لا يبيد ولا ينفد
الصفحه ٢٩٣ :
فصل [٢١]
اعلم : أنّ الله ـ
عزوجل ـ لا يفعل بعباده إلّا ما هو أصلح لهم ، لأنّه سبحانه لطيف
بعباده
الصفحه ٨٧ :
يشترك فيها المخلوقون».
قلت : «فكيف تنعته»؟
فقال : «هو نور لا
ظلمة فيه ، وحياة لا موت فيه ، وعلم لا
الصفحه ٣٠٥ : التفكّر في الخطّاط والنقّاش وأنّه كيف خطّه ونقّشه ، وكيف اقتدر
عليه ؛ ولا يزال يستعظمه ويقول : «ما أحذقه
الصفحه ٤٨٦ : ـ يا زرارة» ـ وأقبل يتخشّع ـ.
وفي رواية اخرى
رواها في إكمال الدين (١) بإسناده عنه عليهالسلام : أنّه
الصفحه ٨ :
وصل [١]
والمراد بالعلم
علم الدين ـ أعني معرفة الله سبحانه وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر. قال
الصفحه ٦٢٩ : خلقة آدم ، لأنّه لم ينشأ خلقة
آدم إلّا لينتزع الصافى من ذريّته ، ولا يزال يستصفى تدريجا ـ إلى أن يبلغ
الصفحه ٧٦ : كان؟ سبحان من لم يزل ولا يزال فردا ، صمدا ، لم يتّخذ
صاحبة ولا ولدا».
وعن مولانا أمير
المؤمنين
الصفحه ١٠٩ :
فصل [٢٢]
[استحالة معرفة كنه صفاته تعالى]
بل الحقّ أنّه كما
لا يجوز لغيره سبحانه الإحاطة بمعرفة
الصفحه ٥٢٩ : كل
نبين عشرة أنبياء وتسعة وثمانية أنبياء كلهم أنبياء». والأظهر أن ما في كمال الدين
أصح.
الصفحه ٥٨١ : واليقظان ـ فقال : «هل شعرت أنّك حملت»؟ ـ وكأنّي أقول : «لا أدري» ـ.
__________________
(١) ـ قال
الصفحه ٦٠٠ : كل ما أراد ، وكان يتكلّم بجوامع الكلم (٣) لا فضول ولا تقصير (٤) ، كلام يتبع بعضه ، بين كلامه توقّف
الصفحه ٣١٨ : ، وما يمشي على أربع ،
وعلى عشر ، وعلى مائة ؛ واختلافها في الصور والأشكال والأخلاق والطبائع والمنافع
الصفحه ٥٢٣ :
__________________
(١) ـ كمال الدين :
الباب الثاني والعشرون ، اتصال الوصية ... ، ٢١٣ ـ ٢٢٠ ، ح ٢.
الكافي : الروضة ، حديث آدم