الصفحه ٤٣٤ : شيء أنت»؟
قال : «على الرياح
والحياة».
قلت : «وعلى أي
شيء ميكائيل»؟ فقال : «على النبات».
قلت
الصفحه ٤٤٥ : إله إلّا الله وحده لا شريك له ،
وأشهد أنّ محمّدا سيّد النبيّين ، وأنّ وصيّه سيّد الوصيّين ، وأنّ الله
الصفحه ٤٥٤ :
فيما بين أيديهم
الدين ، ويوقعهم فيما لا مخلص عنه ـ من الشكوك والشبه ـ إلّا لمن كان المعان
الموفّق
الصفحه ٤٦٧ : .
والأوّل لا يكون
إلّا خيرا وفضيلة ، وهو قد يوجد في الأولياء على وجه التابعيّة لهم ، وكلّ من
الآخرين ينقسم
الصفحه ٥٠٣ :
وبالجملة ، كلّ ما
اشترط في النبيّ من الصفات فهو شرط في الإمام ، ما خلا النبوّة.
قال مولانا
الصفحه ٥٨١ : [٨]
[ما رآه آمنة أمّ النبي صلىاللهعليهوآله]
روي (٣) أنّ آمنة أمّه لمّا حملت به فكانت تقول : «ما شعرت
الصفحه ٥٩٨ : رئي قطّ مادّا رجليه بين أصحابه ـ حتّى يضيق بهما على
أصحابه ، إلّا أن يكون المكان واسعا لا ضيق فيه
الصفحه ٦٠١ :
ولا يقول في
المنكر ولا يقول في الرضا والغضب إلا الحق (١) ، ويعرض عمّن تكلّم بغير جميل (٢) ، ويكنّى
الصفحه ٦٢٨ : العود ، والأوّلون في سلسلة البدو ـ وهذا المعنى
لا يدركه إلّا الخواصّ ـ وقليل ما هم ـ.
* * *
قال بعض
الصفحه ٦٨٨ :
عليّ وبشّرني بالجنّة».
فقلت لجبرئيل ـ وجبرئيل
بالمكان الذي وضعه الله : مطاع ثمّ أمين ـ : «ألا تأمره
الصفحه ٦٨٩ : عليه». وقال له جبرئيل : «هذا نبيّ الرحمة ، الذي
أرسله الله إلى العباد». فرحّب بي ، وحيّاني بالسلام
الصفحه ٧٠٩ : ». فقال : «ادع
الله فليأتك به» ؛ فدعوت الله فإذا أنت معي ، فما قلت لهم شيئا إلّا سمعته.
الرابع : خصّصنا
الصفحه ٢٧ : ءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنا مِنْهُ
خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَراكِباً وَمِنَ
الصفحه ٢٩ :
وبدائع فطرة الحيوان والنبات ـ أنّ هذا الأمر العجيب والترتيب المحكم لا يستغني عن
صانع يدبّره ، وفاعل
الصفحه ٤٠ : بكائهم أربعة أشهر
شهادة أن لا إله إلّا الله ، وأربعة أشهر الصلاة على النبيّ وآله ، وأربعة أشهر
الدعا