الصفحه ١١٢ : المرويّ فيه وفي الكافي ، ثمّ سائر كلماته ـ صلوات الله
عليه وآله ـ المنقولة من نهج البلاغة ، إلّا ما نضيفه
الصفحه ١٢٤ :
ولا حين ولا زمان
، عدمت عند ذلك الآجال والأوقات ، وزالت السنون والساعات ؛ فلا شيء إلا الله
الواحد
الصفحه ١٢٧ : منجى منك ، [إلّا إليك] (٤) ؛ بيدك ناصية كلّ دابّة ، وإليك مصير كلّ نسمة
الصفحه ١٣٤ : ؛
مقتدر بالآلاء
وممتنع بالكبرياء ، ومتملّك على الأشياء ؛ فلا دهر يخلقه ، ولا وصف يحيط به ؛ قد
خضعت له
الصفحه ١٤١ : إلّا أشياء متفرّقة ، ذكرناها في
مواضعها الأنسب بها ـ ولله الحمد.
__________________
(١) ـ شرح نهج
الصفحه ١٤٨ : ـ قال : ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
«إنّ لله ـ تبارك
وتعالى ـ تسعة وتسعين اسما ـ مائة إلّا
الصفحه ١٥١ : تحت «الله»
لاشتماله على جميع الصفات الإلهيّة ، والأعظم (١) مستور فيها إلّا على (٢) أهله ، ولها خواصّ
الصفحه ١٥٩ :
قاله شاعر قول
لبيد (١) :
ألا كلّ شيء ما
خلا الله باطل
الصفحه ١٦٣ : الأشياء. فيكون له شوب من الملك.
فالملك من العباد
هو الذي لا يملكه إلّا الله ـ تعالى ـ بل يستغني عن كلّ
الصفحه ١٦٦ : والمهلكات ، ولا في الآخرة من
العذاب والنقمات ، إلّا وهو مستفاد من الله بأسباب هو متفرّد بخلقها ، والهداية
الصفحه ١٦٧ : (عن ابن مسعود : ١ / ٣٩٠) : عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «... ألا وإني آخذ بحجزكم أن تهافتوا في
الصفحه ١٦٨ :
الإطلاق والكمال إلّا لله تعالى ، ولذلك قيل : «إنّه من أسماء الله في الكتب
القديمة».
وكلّ عبد راقب
قلبه
الصفحه ١٧١ : ظهور
الجبابرة من أعدائه ، فيقهرهم بالإماتة والإذلال ، بل الذي لا موجود إلّا وهو مسخّر
تحت قهره وقدرته
الصفحه ١٧٥ : جوامع الكلم ، فتارة يبسط قلوب العباد بما يذكّرهم من
آلاء الله ونعمائه ، وتارة يقبضها بما يحذّرهم من فنون
الصفحه ١٨٤ : العقليّة مفهومه كالتدريجات الحسيّة ، ولا يمكن قسمة
الموجودات إلى درجات متفاوتة في العقل إلّا ويكون الحقّ